قصة حزينة ومشوقة في نفس الوقت
لابد أن الحب في زمننا هذا قد فقد معانيه
كانت بداية جميلة لكن النهاية مريرة
كيف لشاب أن ينتقد فتاة على طريقة تواصلها معه وهو المبادر ياي على شبان هذه الأيام
يحطمها ويمر وكأن شيئا لم يكن ويتزوج من أخرى وكأن الأخرى قديسة لم تخاطب رجلا قط في حياتها
إنه لا يملك ذرة ضمير سيحاسب لا محالة على فعلته هذه
على العموم شكرا لك على مشاركتنا هذه القصة المفيدة
أتمنى أن يطلع عليها جميع الأعضاء ليعلموا بقيمة محتواها
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم ارحم جدي وأسكنه فسيح جنانك |
|