منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - كلود لوروا: رويت ظمأ العمانيين بكأس خليجى 19

الموضوع: كلود لوروا: رويت ظمأ العمانيين بكأس خليجى 19

عرض مشاركة واحدة

كلود لوروا: رويت ظمأ العمانيين بكأس خليجى 19

26-10-2009

صـــــــلالـــــــة

مؤهلاتك بالحصن

عدد نقاط تميزك بالحصن : 43455

المستوى :

عدد زياراتك للحصن:

عدد المرفقات :

الحالة :

!.. رسائلي ..!

إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا

من مواضيعي

0 متحدي جديد للفوتوشوب Ashampoo Photo Commanderv6.21 + كراك
0 -الــبــارحـه يـوم الـخـلايـق نــيــــــامـــــا -
0 شجرة اليهود الغرقد((صوورة))
0 سلطنة عمان ترفض دعوات مصر والسعودية للابتعاد عن طهران.. وتحدتهما بدعمها لحماس
0 شجرة على شكل إنسان- سبحان الله-

الاوسمة

مجموع الاوسمة: 5

كلود لوروا: رويت ظمأ العمانيين بكأس خليجى 19


	أاخذ نصائح من ماتشالا واعتبرته شريك فى خليجى 19 احتياجى للمال احد الاسباب الرئيسية فى خوض التجربة الخليجية الكرة العمانية خلطة سحرية من المهارة العربية والقوة الافريقية كرنفالات الجمهور العمانى سر الهام وتألق الاحمر اؤمن بنظرية العمل باخلاص واحترام الفريق المنافس عمان منجم مواهب فى حاجة الى عمل كبير ومتواصل القارة الافريقية تملك طاقات كروية هائلة لم تكتشف بعد منتخب مصر حالة فريدة واستثنائية فى الكرة الافريقية فرض الفرنسى كلود لوروا نفسه بقوة على اجواء الكرة العمانية وقد تجلى ذلك بوضوح من خلال تتويج اول لعمان بكاس خليجى 19 ليعوض جماهير الاحمر العمانى كل سنوات الاخفاق السابقة واللافت للنظر ان هذا الانجاز قد تحقق خلال اشهر بسيطة فقط من توليه مهام الاشراف على تدريب الاحمر العمانى الذى يعيش معه اجمل قصة نجاح ربما سيمتد اثارها من خلال الخطوة المقبلة فى تأهل عمان الى نهائيات كاس الامم الاسيوية التى تبقى حلم كل عمانى فى المنافسة على لقبها بعد ان خرجت مبكرا من تصفيات مونديال 2010 .. وفى هذا الحوار المفتوح والصريح نغوص فى اعماق كلود لوروا لنتعرف على مزيد من افكاره وطموحاته نحو الكرة العمانية ... كيف كنت ترى الصورة العمانية بعد قبولك مهمة الاشراف على تدريب المنتخب ..؟ رأيت الصورة بوضوح ودون اى لبس ان الكل فى عمان راغب فى الا يخرج كأس خليجى 19 من مسقط خصوصا بعد وصول الكرة العمانية مرتين متتاليتين الى خط النهاية دون ان تستطيع ملامسة الذهب والاكتفاء بلقب الوصيف والذى قيل لى ان الجمهور العمانى قد شهد فرحة كبيرة فى خليجى 17 بالدوحة على اعتبار انها المرة الاولى .. الا انه شهد مرارة وحزن واسى فى المرة الثانية بخليجى18 ابوظبى .. ومع استضافة سلطنة عمان لخليجى 19 تعلقت كل الانظار على الاحمر لتحقيق الحلم الكبير خصوصا وانه يلعب على ارضه وامام جماهيره وقبل فوات الاوان لجيله الذهبى الذى اقتربت اعمار اغلب لاعبيه من الـ30 .. وبعد سلسلة من الاخفاقات مع المدربين الاجانب بدات من الكرواتى استريشكو الذى استلم المهمة بعد اقالة التشيكى ماتشالا مرورا بالارجنتينى كالديرون ثم الاوروجويانى ريباس لياتى دورى وقد قبلت المهمة مع صعوبتها ونجحت فى ان اروى ظما الكرة العمانية بكاس خليجى 19 وانا هنا اسجل اعتزازى الكبير بوسام الاستحقاق الذى حصلت عليه من جلالة السلطان قابوس وسيبقى دائما محفور فى قلبى وهو حافز قوى لتحقيق المزيد من النجاحات فى اعلاء شان الكرة العمانية . كيف شعرت بعدها ..؟ شعورى لا يوصف لان الحلم الذى رواد الجماهير العمانية طيلة كل السنوات السابقة تحقق بانجاز كبير ومستحق وتتويج بلقب خليجى يكتب للكرة العمانية لاول مرة حيث نجحت فى مهمتى وهو ما يسعدنى كمدرب لانى عملت له باخلاص منذ اليوم الاول لكتابة تعاقدى مع اتحاد الكرة وهنا لايفوتنى من تقديم كل التهانى لكل من وقف الى جانبنا وساهم فى تحقيق هذه الفرحة الكبيرة والمستحقة . هل توقعت هذا النجاح ..؟ علمتنى مسيرتى التدريبية ان اعمل دائما باخلاص وقوة للهدف الذى اسعى اليه اما بالنسبة لتوقع النجاح من عدمه فهو يبقى رهين اداء اللاعبين على البساط الاخضر وتنفيذ الخطة الموكوله لهم واعتقد ان المنظومة كلها كانت متكاملة وتسير بخطى ثابته نحو تحقيق الهدف المرسوم وهو ما سهل فى تسارع وتيرة العمل رغم الصعوبات الكبيرة التى واجهتنا فى مرحلة التحضير لخليجى 19. هل تذكر تلك الصعوبات ..؟ بطبيعة الحال اى عمل لا يخلو من الصعوبات ..ولكن اهم هذه الصعوبات هو ان التشكيلة الاساسية من اللاعبين محترفه فى الخارج وبالتالى كانت هناك امور صعبة فى استدعاء هؤلاء اللاعبين الا فى توقيتات محددة وما حدث فى المعسكر الخارجى الوحيد فى اسبانيا كان دليل على ذلك حيث حرمنا من 3 لاعبين يمثلون العمود الفقرى للمنتخب وهم احمد حديد وخليفة عائل ومحمد ربيع ومن المؤكد عدم انتظام بعض اللاعبين ادى الى تقليص مباريات معسكر اسبانيا الى مباراة واحدة امام اسبانيول وتم الغاء تجربة خيتافى على وجه التحديد وكان يمكن ان تكون هناك استفادة اكبر خاصة وانه كان المعسكر الخارجى الوحيد . هل من صعوبات اخرى وجهتها ..؟ بالطبع كانت هناك صعوبة بالغة حيث تعجب اللاعبون من ان المران يبدا فى الساعة السادسة صباحا حيث كان هذا الشئ غير معتاد من قبل .. ولكن بمرور الوقت تفهم الجميع اهمية اجراء المران فى هذا التوقيت المبكر . وكيف رايت الاوضاع ..؟ بالطبع كان هناك التزام واصرار من قبل اللاعبين وهو ما لمسته عن قرب وطوال البرنامج الاعدادى لخليجى 19 . هل ساعدك الاتحاد فى تهيئة الاجواء المطلوبة ..؟ نعم ادى اتحاد الكرة دورا بارزا فى تهيئة كل الاجواء التحضيرية المطلوبة حيث كانت طلباتى كلها مستجابة وكان اهمها احضار منتخبات بشكل متنوع تتبع اكثر من مدرسة كروية وهو ما ساهم بقوة فى اكتساب الللاعب العمانى المزيد من الخبرات والثبات فى الملعب وكان له كبير الاثر فى تحقيق الفوز فى كل المباريات التى خاضها المنتخب العمانى فى خليجى 19 والتى توج بلقبها بجدارة واستحقاق . ولكن البعض اخذ عليكم وقتها عدم اللعب مع اى من المنتخبات الخليجية ..؟ المباريات التى خاضها المنتخب العمانى استعدادا لخليجى 19 كانت كلها قوية .. واقولها صراحة الا يكفى ان تلعب مع كل من منتخبات قوية على غرار المغرب وزيمبابوى والسنغال من افريقيا واوالبارجواى والاكوادر من امريكا اللاتنية واوزباكستان والصين والاردن من اسيا وكذلك فريق اسبانيول من اوروبا لكى تحقق الاهداف المطلوبة .. واعتقد ان سير النتائج كانت جيدة حيث لم نخسر سوى فى مباراتين فقط امام اسبانيول و البارجواى وكان الفوز حليفنا فى 5 مباريات على حساب اوزباكستان 2/صفر وزيمبابوى 3/2 والادن 2/صفر والصين 3/1 والاكوادور 2/ صفر والسنغال 1/صفر والتعادل فى مباراة واحدة امام المغرب صفر/صفر .. والشئ المهم هنا ان المنتخب العمانى خاض اخر 3 مباريات فى غضون 5 ايام فقط ولم يدخل شباكه سوى هدف واحد وهو ساعد المنتخب كثيرا فى خوضه مباريات خليجى 19 بالكفاءة المطلوبة وهل كنت تطمع فى المزيد ..؟ اى مدرب ناجح يتمنى المزيد من المباريات التجريبية لانها هى الوسيلة الامثل فى رفع المستوى وكسب الاحتكاك المطلوب لكن ما تحقق خلال فترة الاعداد كان يمثل لى الحد الادنى لخوض غمار البطولة الخليجية بالقوة التى اتمناها . يقال ان ماتشالا قد حذرك من تدريب منتخب عمان ..؟ اولا انا لم التقى بالمدرب ماتشالا الا خلال منافسات البطولة الخليجية فى مسقط فقط ولا يمكن لى ان اسئلة عن الكرة فى عمان او اخذ منه النصيحة لاننى مدرب اعتز بنفسى وبقدراتى واقدر تماما المنتخبات التى اقوم بالاشراف عليها ولى فى ذلك خبرة ليست بالهينة. اذن ماذا قال لك فى اول لقاء معه ..؟ كان لقائى به لطيفا ووديا وقال انه فى حال فوز منتخب عمان باللقب سوف يكون شريك فيه وبادرته على الفور قائلا ان كل مدرب درب منتخب عمان هو شريك فى الحصاد الاخير وليست عندى ادنى مشكلة فى ذلك . كيف وجدت الكرة فى عمان ..؟ لقد قلت بصراحة شديدة جدا اننى كنت محظوظ بتدريب عمان حيث وجدت منتخب قوى يملك كل عناصر النجاح بدليل اننى اعتمدت على القائمة المقدمة لى واشتغلت عليها فى التحضيرات وحققت معى النجاحات المطلوبة منذ قبلت تلك المهمة . وما رايك فى الكرة الخليجية ..؟ تملك مواصفات النجاح حيث يتميز اللاعب الخليجى بالمهارات والاداء الجماعى وقد استفادت كثيرا من قدوم العديد من المدربين الاجانب من مختلف المدارس الكروية وكان لذلك كبير الاثر فى وصولها الى العالمية . هل يمكن لكم تصنيف المنتخبات الخليجية ..؟ المستويات الى حد بعيد قريبه من بعضها البعض وظهر ذلك جليا فى لقائتهم معا فى منافسات خليجى 19 وان كان هناك استثناء وحيد فهو فى صالح المنتخب السعودى الذى نجح القائمون عليه فى اعداده بالشكل الدائم والقوى ولعل هذا ما يفسر وصول السعودية الى نهائيات المونديال 4 مرات متتالية بينما الكويت والامارات وصلت مرة واحدة . وماذا عن المنتخب البحرينى الامل الخليجى الان فى الصول الى نهائيات المونديال..؟ لقد اعجبنى المنتخب البحرينى كثيرا واعتقد ان امام فرصة لا تتكرر فى بلوغ المونديال اذا ما تخطى عقبة نيوزيلندا واعتقد انهم استفادوا كثيرا من التصفيات السابقة حيث كانوا على مشارف الوصول الى مونديال 2006 كيف رايت الجمهور العمانى..؟ اكثر من رائع واعتبره اللاعب رقم واحد لانه ساهم بالاجواء التى اشاعها والكرنفالات الجميلة بالهام اللاعبين وكان بحق مصدر قوة لنا طوال الدورة وله الشكر الكبير على تلك الوقفة الرائعة . هل تعتقد ان الارض والجمهور نجحا فى صنع الفارق..؟ بالتاكيد ان كرة القدم منظومة متكاملة وهى اقرب الى معادلة متعددة المحاور وما حدث فى خليجى 19 كان هناك توحد للجميع حول هدف واحد الا وهو التتويج باللقب وقد كان ذلك. هل يزعجك دخول اغلب لاعبى عمان فى سن حرجة ..؟ لا توجد سن حرجة للاعب حيث يبقى العطاء والجهد المبذول هو المطلوب للاستمرارية فى الملعب ولاعبى عمان يملكون هذا الشئ كما انهم يملكون نضج كروى وقد رسخت فى اذهانهم ثقافة الفوز والتتويج بالالقاب . كيف يحافظ الاحمر العمانى على صدارته للكرة الخليجية..؟ بمزيد من العمل على كافة الاصعدة وخاصة المراحل السنية المختلفة حيث يبقى هناك اهمية كبيرة لتواصل الاجيال ومن خلال متابعتى فان الكرة العمانية منجم كبير من المواهب الواعدة يجب منحها الرعاية والاهتمام لتحقيق غرض التواصل وهناك عمل شاق ينتظر الجميع بداية من تصفيات كاس الامم الاسيوية حيث نلعب ضمن مجموعة صعبة للغاية تضم استراليا والكويت واندونيسيا. هل ازعجك التعادل مع اندونيسيا فى افتتاح التصفيات الاسيوية ..؟ بالطبع ازعجنى كثيرا ..ولكن هناك عذر للاعبى عمان كون تلك المباراة جاءت فقط بعد 48 ساعة من التتويج باللقب الخليجى وليس من السهل الانتهاء من بطولة والدخول فى بطولة جديدة .. واكدت ان فرصة التعويض قائمة وهو ما تحقق فى المباراة الثانية والتى فاز فيها المنتخب العمانى على الكويت وفى عقر داره 1/صفر وهو ما منحنا صدارة المجموعة الثانية برصيد 4 نقاط . وماذا عن لقاء استراليا المنتظر ..؟ بالتأكيد سيكون لقاء صعبا حيث ستكون المواجهة مثيرة كون المنتخب الاسترالى يملك عدد من اللاعبين الكبار اصحاب الخبرة والموهبة ونامل فى الخروج من الموقعة الاولى 14 اكتوبر الحالى بسيدنى بنتيجة طيبة انتظارا للقاء الاياب فى 14 من شهر نوفمبر القادم بمسقط ويبقى طموحنا كبير فى الخروج بنتيجة ايجابية تبقى على حظوظ عمان فى الترشح الى النهائيات بالدوحة فى عام 2011 . هل هناك فارق بين التدريب فى افريقيا والمنطقة الخليجية ..؟ التدريب هو التدريب فى اى مكان ولكن تبقى هناك فروق نسبية حسب طبيعة المكان وتوفير الاحتياجات المطلوبة كذلك خامة اللاعبين انفسهم ومدى استعدادهم لقبول النواحى الخططية وغيرها من الامور التى يجب مراعاتها فى العمل التدريبى . لماذا ارتبط اسمك بالقارة الافريقية ..؟ لانى اؤمن ان الكرة الافريقية غنية جدا بالمواهب وهى مازالت بكر لم تكتشف بالشكل الصحيح الا من خلال شمالها وغربها ولذا فان عملى قد ارتبط بتدريب العديد من المنتخبات القارة الافريقية لفترة طويلة لانها ببساطة شديدة تملك الكثير لتقدمه فى عالم المستديرة . ما الفارق بين كرة شمال افريقيا وغرب افريقيا ..؟ ليس كبيرا فشمال افريقيا يملك الانضابط الخططى والمهارة الفنية بسبب القرب من اوروبا فيما غرب افريقيا هناك القوة واللياقة والمهارة ايضا واعتقد ان الخلطة بين الكرتين هو النجاح الاكبر للكرة الافريقية فى مواجهة اوروبا واميركا اللاتينية . هل هناك حنين للعودة والتدريب فى افريقيا ..؟ فى الوقت الراهن لا فانا اجد نفسى هنا فى عمان حيث اقوم بدور كبير وتحققت اولى خطوات النجاح ولابد من اكمال المشوار بنفس القوة والنجاح واصارحك الحديث ان سبب قدومى الى الخليج كان بهدف تحسين احوالى المالية لانى رب اسرة وخلال مسيرتى التدريبية فى افريقيا لم يكن المال يشغلنى كثيرا . هل ترى هناك فارق فى اللاعب العمانى المحلى والمحترف..؟ الاحتراف قيمة كبيرة يضيف من خلالها اللعب اشياء كثيرة لا يمكن ان تتوفر الا فى جو احترافى لذا فان هناك بالطبع فارق ملموس من واقع الاداء والعطاء فى الملعب والالتزام الكبير واعتقد ان النجاح مرتبط بالكشف عن تلك المواهب فى سن مبكرة وعمان تملك الكثير من تلك المواهب . هل هناك اوجه تلاقى او اختلاف بين الكرة العمانية والافريقية ..؟ فى البداية دعنى اؤكد على ان كرة القدم مواهب واهداف مرسومة وعندما يتلاقى كلا المسارين يحدث العطاء الكبير فى عالم كرة القدم وكما قلت ان اللاعب العمانى خلطة رائعة ومزيج مثير يجمع الكرتين العربية والافريقية من حيث المهارة العربية والقوة الافريقية . لماذا غيرت طريقة لعب المنتخب 5/3/2 والتى اتبعها ماتشالا ..؟ اللعب بطريقة 5/3/2 انتهت وولت تماما واؤكد ان طريقة 4/4/2 هى طريقة لعب الاذكياء وهو ما كان لابد من عمله مع المنتخب العمانى لاظهار قدرات لاعبيه الفنية والبدنية فى التحول بين الهجوم والدفاع . هل نجح المنتخب العمانى فى هضم طريقة 4/4/ 2 ..؟ بالطبع والدليل على ذلك النتائج التى حققها المنتخب فى المباريات التجريبية وكذلك فوزه بكاس خليجى 19 . ولكن الا تتذكر ان منتخب مصر وعلى ارض غانا نجح بطريقة 5/3/2 فى الفوز باللقب الافريقى ..؟ اعتقد ان منتخب مصر كان حالة استثنائية فى تلك البطولة بالذات ولا يمكن ان يكون قاعدة لان منتخبات العالم كلها بلا استثناء تطبق طريقة 4/4/2 وبالتالى ولا يمكن التخلف عنها . كلود لوروا فى سطور مواليد 6 فبراير 1948 في النورماندي بفرنسا لاعب كرة قدم فرنسي سابق وبدأ مسيرته الكروية مع نادي رون في عام 1968 و لعب معه حتى عام 1970 و في عام 1970 إنتقل إلى نادي أجاكسيو و لعب معه حتى عام 1973 و في عام 1973 إنتقل إلى نادي أفيغنون فوت ولعب معه حتى عام 1977 و في عام 1977 إنتقل إلى نادي ستاد لافاليوز و لعب معه حتى عام 1980 ثم انتقل إلى نادي أمينس ـ بدأ مسيرته التدريبية مع نادي أمينس في عام 1980 و دربهم حتى عام 1983 ، و في عام 1983 إنتقل إلى تدريب نادي غرينوبل ودرب حتى عام 1985 و في عام 1985 إنتقل إلى تدريب نادي الشباب الإماراتي وفي عام 1985 درب منتخب الكاميرون لكرة القدم حتى عام 1988 ، و في عام 1990 إنتقل إلى تدريب منتخب السنغال لكرة القدم حتى عام 1992 و في عام 1992 درب منتخب ماليزيا لكرة القدم حتى عام 1995 وفي عام 1998 درب منتخب الكاميرون لكرة القدم مرة أخرى و في عام 1998 درب نادي ستراسبورغ و استمر في تدريبه حتى عام 2000 و في عام 2001 إنتقل إلى تدريب نادي شانغهاي كوسكو و درب حتى عام 2003 و في عام 2004 درب نادي كامبريدج يونايتد و درب منتخب الكونغو الديمقراطية لكرة القدم بين عامي 2004 و 2006 و منذ عام 2006 و هو يدرب منتخب غانا لكرة القدم ـ الإنجازات: الوصول بالكاميرون إلى نهائي أمم إفريقيا عام 1986 الفوز بكأس أمم إفريقيا مع الكاميرون عام1988 الوصول مع السنغال إلى الدور نصف النهائي عام1990 الوصول مع السنغال إلى دور الثمانية عام1992 الوصول مع جمهورية الكونغو الديموقراطية إلى دور الثمانية عام 2006 الحصول على المركز الثالث مع المنتخب الغاني في كاس أمم إفريقيا عام 2008 .. ويبقى انجاز الفوز بخليجى 19 هو نجاح هام وجديد يضاف الى رصيد هذا المدرب الكبير .