لازلنا نعيب في الدهر وما للدهر عيب سوانا
أولا أكبر تحية وتقدير على الموضوع المميز أختي
أعجبني كثيرا لأنه مقتبس من واقعنا المعاش فهذه حقيقة لا مناص منها في كل المجتمعات نلاحظ هذه الظواهر وللأسف الشديد نلقي اللوم دوما على الزمن أنه تغير لكن بعدنا عن ديننا الحنيف هو الذي جعلنا بهاته المواصفات
مشاعري سماء يطال للوصول إليها ...لا أرضا يداس عليها
جزائرية حرة |
|