منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - الظواهر الجوية في القرآن الكريم
عرض مشاركة واحدة

الظواهر الجوية في القرآن الكريم

 
قديم 17-11-2009   #1
 
الصورة الرمزية عفوك إلهي







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 1265
  المستوى : عفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداع
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :عفوك إلهي غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ، وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِين


 

من مواضيعي

الاوسمة

A27 الظواهر الجوية في القرآن الكريم

 

الظاهرة الجوية تعريفها: أشياء ظاهرة تحدث في الجو (السحاب ، البرق، الرعد، الريح، الصواعق، الإعصار)

طريقة الحديث عن الأحوال الجوية في القرآن الكريم: طبعا بالطريقة المجملة الغير المفصلة في الحديث( لمجرد الإشارات وليس التفاصيل)

لنتسائل لماذا لم يذكر التفصيل في القرآن الكريم عن طرق حديث مثلًا المطر والرعد والبرق:

أولًأ: طبعًا هنا إشارة للناس ليتفكرو أو بما يسمى فتح باب الإجتهاد لناس

ثانيًا :لو تم التفصيل في القرآن العقول الأولية هم (أهل مكة) عندما نزل القرآن عليهم لما فقه العقل منه شيئًأ (لايفهم هذه الظواهر) ،أهل مكة لايستوعبوا هذه الأمور فالخطاب جاء على قدر عقولهم ،لو تم التفصيل أيضا يمكن أن يكون مانع لدخول أهل مكة الإسلام .. قد ينقلب إلى الضد وتكون داعية إلى صد الناس عن الإسلام وطبعا مثل مايقال:(الإنسان عدو الجهل)

*الجو مشاكله عويصة(صعبة كبيرة لا حل لها) ؛ لأنها ترتبط بأكثر من مكان
- مسائل معقدة ، يرتبط بعضها ببعض
- الظواهر لا تتوقف على مكان معين ، ومن هنا تتطلب تعاون الجميع مع البعض

- إن التحليل الدقيق لظاهرة جوية الكثيرة والمتنوعة والمتداخلة أنها أمور معقدة كمثل مسائل الرياضيات تحصلها احيانا معقدة
- إن كل شي صعب يقدر عليه الإنسان إذا كان على سطح الأرض،لو ارتفعنا عن سطح الأرض، صعب جدًا على الإنسان إنشاء تجربة واحدة في الجو على العكس
على سطح الأرض يمكنه أن يعمل الكثير من التجارب.. فالأنسان يدري قليلًا أو كثيرًا عما يجري قريبًا منه على وجه الأرض، ولكنه لايكاد يدري شيئًا عما يجري بعيدًا عنه في أعلى الجو.


فإنسان اليوم كإنسان الأمس لايزال يخاطبه القرآن ويحثه على اسكناه تلك الظواهر الجوية وهو يحاول ذلك الآن بعدة طرق مستحدثة منها الأقمار الصناعية أو القميرات الصناعية



 



(رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا
رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا
رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)

(رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

عفوك إلهي غير متصل   رد مع اقتباس