انظروا إلى الصدقاة سابقَا والآن
تجدون الغختلاف بعينه، ولكن ليس للتعميم ، ولكن الشائع هكذا
الصداقة في ظل الإسلام تلك هي الأخوة في الله ، فوالله ما أروعها من صداقة
حيث تكون كلها محورها الحب في الله،ولكن القليل والقلة من تجد يفهم الصداقة،
فلتعذروني على ما أقوله الصديق ليس هو الذي يعينك على الشر والمنكر والفواحش
ليس مفهوم صديق تعينها على المنكر وتنهيها عن المعروف(يا أيها الذين ءامنوا إذا تناجيتم فلا تتناجوا بالإثم والعدوان ومعصيت الرسول وتناجوا بالبر والتقوى واتقوا الله الذي إليه تحشرون )
(وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب )
فعلًا أسأنا معنى الصداقة والأخوة الحميمة التي عرفنا بها الإسلام
بارك الله فيك
الحمدلله رب العالمين
(رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا
رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا
رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)
(رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )
|
|