أقف هنا مرارًا وأقرأ مرارًا ياترى مابوسعنا إلا بهذا الرد
أختاه بخصوص الحديث غير متفق عليه ..فكيف للرسول (صلى الله عليه وسلم ) أن يقول هذا الحديث، فأتمنى عدم مداولته لعدم صحته،فالرسول شاور النساء في كثير من المواقف والغزوات بعضها،
كل من آدم وحواء يحتاج للنصيحة دائمًا
فالنهاية هم بشر، والنصيحة أراها فن وقليل من يتقنه،ففي كثير من الأحيان الإنسان يرفض النصيحة وهي في غاية الصواب والأهمية ويعلم بذلك ولكنه يرفض؛لأنها قدمت على طبق تشمئز منه النفوس، لأسلوب النصيحة له دور هام للمنصوح
أما عن ماتتحدثي عنه اختي رفض آدم لحواء،، قد يكون له عدة أسباب ، ذكرت أحد الأسباب سابقًا والثاني اراه في فن الحوار أو الكلام، الأنثى قد لاتعطيه الحوار والأسلوب المقنع والأدله، وبطبيعة الذكر دائما يميل إلى قلة الكلام على عكس المرأة فقط عليها أن تتفهم الرجل ،ستجده أحسن مايكون لها من تقبل للنصيحة
ومضة*الجميع يحتاج للنصيحة فقط علينا أن نتفن فن النصيحة
بارك الله فيك
الحمدلله رب العالمين
(رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا
رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا
رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)
(رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )
|
|