منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - الصدقة / فضائلها وأنواعها
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 05-12-2009   #2
 
الصورة الرمزية عفوك إلهي







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 1265
  المستوى : عفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداععفوك إلهي بأعماقك روح الإبداع
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :عفوك إلهي غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ، وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِين


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

عن أبي هريرة: من أنفق زوجين من شيء من الأشياء في سبيل الله ، دعي من أبواب - يعني : الجنة - يا عبد الله هذا خير ، فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة ، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد ، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة ، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الصيام ، وباب الريان . فقال أبو بكر : ما على هذا الذي يدعى من تلك الأبواب من ضرورة ، وقال : هل يدعى منها كلها أحد يا رسول الله ؟ قال : نعم ، وأرجو أن تكون منهم يا أبا بكر


عن أبو مسعود عقبة بن عمرو يقول:لما أمرنا بالصدقة كنا نتحامل ، فجاء أبو عقيل بنصف صاع ، وجاء إنسان بأكثر منه ، فقال المنافقون : إن الله لغني عن صدقة هذا ، وما فعل هذا الآخر إلا رئاء ، فنزلت : { الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم } .


قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله ، أي الصدقة أفضل ؟ قال : ( أن تصدق وأنت صحيح حريص ، تأمل الغنى ، وتخشى الفقر ، ولا تمهل ، حتى إذا بلغت الحلقوم ، قلت : لفلان كذا ، ولفلان كذا ، وقد كان لفلان ) .


الصدقة تطفئ نار القبور وحرها

بارك الله فيك
الحمد لله رب العالمين

 



(رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا
رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا
رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)

(رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

عفوك إلهي غير متصل   رد مع اقتباس