لكل الشي في كوننا يتحجب
وحتى من زمن الرسول نزل في القرآن أن يكون المخاطبة بين زوجاته من قبل الصحابة من خلف الحجاب
أي الستار هو ذلك أطهر للنفس وأزكى لها
لو تمينا نعمل كل ماذكر هنا هو رضى الرب مبتغانا ووصلنا إليه
بقدر المستطاع وبقدر مايكون خوفه من الله أكبر كان كل شي فيه يتحجب
تتحجب لسانه عن الغيبة والنميمية مخافة الرب وتتحجب يداه عن البطش بالحرام
وعن فعل المحرمات وكذالك جميع الجوارح
نسأل الله أن يوفقنا دائمًا لما فيه الخير والصلاح
نتمنى أن نملك جميعنا هذا الحجاب وليس فقط للأنثى
بارك الله فيك
الحمد لله رب العالمين
(رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا
رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا
رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)
(رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )
|
|