علمني ذآتي أن ثقتي بقدراتي
هو مفتاحي للنجاح ..
وأن أرتقائي بأخلاقي يكون بمتابعه نهج النبي ..
وان سعادتي تكون بطاعتي لوالدي ..
تعلمت أن لا أقف عندما أفشل ..
لان فشلي هو بداية طريقي إلى النجاح ..
وأن لا أستمع لكلمات الإحباط ..
لآنها غالباً ما تكون السبب لهدم الطموحات ..!..
وأن لا أكتفي بإرضاء غيري ..
بل أرضي نفسي أولاً ..!..
وان لا أجعل للناس مكان في حياتي ..
وأن أتذكر دائماً أن ربي لم يبتليني إلا لأنه يحبني
ليري مقدار صبري ...
نعم يا ملكة الروقا
ن فالنجاح هو الشعور بالرضاء وتكوين علاقات حسنه مع الأخرين والتوافق الاجتماعي معهم
وتحقيق إنجازات مادية والقصد هنا أنك لا تعد ناجحا إلا إذا كان لديك شعور بالرضاء من داخلك بأنك راضي عن نفسك وعن عملك ولك علاقات اجتماعيه مع الاخرين وأخيراً تركت وراءك إنجازاً مادياً (علمياً كان او أدبياً أو صناعياً)
وللنجاح عادات سبعه يا أخيتي وبها نستطيع تحقيق الطموحات وعدم الحصول على الفشل
فالعادة =المعرفة في المهاره في الرغبة أي عاداتك في معرفتك بالشيء ومهارتك فيه ورغبتك الكامله في أدائه.
ومن هذه العادات :
المسؤوليه والمبادرة
التركيز على الغايات والنتائج
إدارة الوقت
مهارة الاتصال والتواصل
تجنب ردود الفعل المدمرة
التوازن والاستفادة المتبادلة
تكوين فريق منسجم
وإضافة إلى تجديد الطاقة
*حياتي بلا صديق لا تعني شيئاًً .. ! ..
علمتني الحياه أن لا أتسرع في أختياري لأصدقائي ..
لأن الصديق آلحقيقي لآيمكن إيجاده بسهوله .. ! ..
ولكي أحافظ على صديقي ..؟!؟..
يجب أن أغض النظر عن عيوبه .. ! ..
وكما قيل ليس الإنجاز أن تصنع ألف صديق في سنه ..
بل الإنجاز أن تصنع صديق لألف سنه .. ! ..
الصاقة كنز من كنوز الحياة تدخر في صندوق المحبه وتزخر فيه بفضائل جمه وترتقي بالانسان إلى أسمى علامات المحبة والأخوة الصادقة وتتدرج به إلى نيل السعادة في الدنيا والآخرة في ظل محبة الرحمن.
المحبه في الله لا لسواه من أهم ركائز الصداقة الأبدية
الأدب والأحترام يزيدان من قدر الصديق ومنزلته عند صديقه
السماحه والعفو من أكرم شمائل الصديق
العتاب مع بقاء الود من أسمى علائم النبل في الصديق
التأكد من أن الإخلاص من أهم أسس الصداقة الدائمة
التذكر الدائم من من الصفات النفيسه للصديق الصدوق
وأخيراً علمتني حياتي بأن أشكر كل زودنا بهذه المواضيع الجميله
وأدعو لملكة الروقان بالصحه والعافية
دمتي على الخير
ملاك الشرق
&&&لا مستحيل عند أهل العزيمة&&& |
|