منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - التغطية الإعلامية لدوري عمان موبايل 2009 / 2010
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 17-12-2009   #23
 
الصورة الرمزية الوفا طبعي







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 25076
  المستوى : الوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصف
الوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :الوفا طبعي غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة
الذهبي هدهد سليمان الرياضي النشط الماسي وسام العطاء العضو المتميز وسام عمان عبر التاريخ 
مجموع الاوسمة: 7

افتراضي

 

في دوري عمان موبايل


العروبة والسويق وجها لوجه في لقاء القاع والقمة
النهضة عينه على الصدارة ومسقط لاستعادة الهمة
ظفار وفريق عمان بحثا عن الانتصار ورد الاعتبار
الشباب والنصر لتخطي إثار الخسارة ومداواة الجراح
السيب جاهز لتحسين صورته والطليعة لتأكيد صحوته





تشهد ملاعب السلطنة بمختلف محافظاتها ومناطقها بدءا من الساعة الخامسة إلا ربع مساء اليوم خمس مباريات هامة ومثيرة للأطراف العشرة التي ستخوض هذه اللقاءات في أمسية اليوم ، حيث تستكمل اليوم مباريات الجولة السابعة لدوري عمان موبايل من خلال هذه اللقاءات الخمسة بعد أن افتتحت مباريات هذه الجولة من خلال مباراة الجارين صحم والخابورة والتي أقيمت مساء أمس على ملعب مجمع صحار بمنطقة الباطنة ، وستكون مباريات اليوم الخمس بمثابة البداية الفعلية التي تهدف إليها بعض الفرق التي لم نر منها أي جديد منذ بداية الدوري وحتى الآن ، فيما ستكون بمثابة مواصلة مشوار النجاح للفرق الأخرى ، فيما فرق ثالثة تهدف إلى العودة إلى نغمة الإنتصارات بعد أن فقدت حلاوتها وطعمها منذ وقت ليس بالقصير ، وبين هذا وذاك فإن المأمول من هذه الفرق تقديم كل ما تكتنزه من إمكانيات وفنيات كروية رائعة تستطيع من خلالها إستقطاب ولو جزء بسيط من هذه الجماهير التي باتت تخاصم مدرجات ملاعبنا بشكل غريب وعجيب ، وهذا الأمر بات مسيطرا على مسابقاتنا المحلية لمدة أكثر من (5) إلى (6) مواسم بالتمام والكمال ، ناهيك عن أن لغة النقاط يجب أن تكون هي السائدة في قادم الوقت بدءا من هذه الجولة وحتى نهاية دوري عمان موبايل بإذن الله تعالى ، وكما يقال ( إذا فات الفوت ما ينفع الصوت ) فالنقطة لا تعوض إذا ما خسرها أي فريق بقادم الوقت ، فلربما كان ثمنها ضياع لقب أو مركز متقدم أو ربما يكون الهبوط إلى الدرجة الأدنى .





قمة وقاع





سيشهد مجمع صور بالمنطقة الشرقية لقاء من طراز رفيع لا عنوان له سوى الفوز والنقاط الثلاث ، حيث يلعب السويق المتصدر برصيد (16) نقطة بنهاية الجولة السادسة مع نظيره فريق العروبة صاحب المركز الأخير برصيد نقطتين ، قبل أن يأتي الفرج من لجنة المسابقات حول قرار مباراته أمام السيب في الجولة الماضية ، ولقاء اليوم لا يستطيع أن يتكهن أيا كان بنتجيته النهائية برغم فارق المراكز بين الطرفين ، حيث إن السويق لديه من الإمكانيات التي تؤهله إلى مواصلة صدارته للدوري لأطول فترة ممكنة وربما القبض على اللقب في نهاية المطاف وهو ما يجعله مهيأ لتحقيق الفوز في مباراة اليوم ، أما العروبة فإنه يعد أحد أفضل الفرق العمانية التي تقدم كرة جميلة وشاملة ويمتلك الكثير من الإنجازات في رصيده المحلي وآخرها بطل دوري عمان موبايل في الموسم قبل الماضي ، وهو مهيأ لإقتناص الفوز على السويق اليوم خاصة وأن اللقاء على أرضه وبين جماهيره التي باتت تبتعد عنه تدريجيا منذ أن بدأ الفريق في الهبوط التدريجي بنتائجه الداخلية والخارجية على حد سواء ، وهو مطالب بتحقيق النقاط الثلاث حتى يصالح جماهيره أولا والإبتعاد عن مركز المؤخرة الذي لا يليق بسمعة (المارد) ثانيا ، وبأن تكون بدايته الفعلية من مباراة اليوم بعد الإنتهاء من مشاركاته الخارجية التي لم يحقق فيها المأمول إطلاقا .
السويق والعروبة ... يعرفان بعضهما البعض تماما وليسا بحاجة إلى كتيب حتى يقرأ مدربيهما كافة الأوراق الرابحة في صفوف الفريقين ، حيث إن الفريقين التقيا في دور الثمانية لمسابقة الكأس الغالية ، وأسفرت نتيجة اللقاءين عن تأهل السويق إلى المربع الذهبي ، حيث فاز السويق ذهابا في صور 2/1 قبل أن يتعادل الفريقين 1/1 في مجمع صحار ، وباعتقادي بأن وضع مباراة اليوم لا يمت للتاريخ بصلة وإنما يحتاج إلى جهد مضاعف في ساحة الميدان حتى يحقق أي منهما نتيجته الأبرز قبل فوات الأوان ... فهل يواصل السويق تمسكه بصدارة الدوري حتى إشعار آخر ... أم أن مباراة اليوم تشهد عودة مظفرة للفريق العرباوي الأخضر !!!!





لقاء عصيب





ستشهد ساحة ملعب مجمع عبري بمنطقة الظاهرة لقاء أقل ما يقال عنه بأنه (لقاء عصيب) وهو الذي سيجمع بين النهضة صاحب مركز الوصيف برصيد (15) نقطة والمتخلف عن السويق (المتصدر) بنقطة واحدة فقط مع نظيره فريق مسقط صاحب المركز التاسع برصيد (6) نقاط والفارق بينهما (9) نقاط كاملة بالتمام والكمال ، ويبدو من خلال هذا اللقاء بأن مطمع فريق النهضة هو مواصلة مشواره الناجح ( حتى الآن ) في دوري عمان موبايل من أجل المحافظة على لقبه الذي أحرزه في الموسم الماضي بإقتدار أولا ، وثانيا مواصلته للملاحقة المحمومة مع المتصدر فريق السويق ، فيما يبدو أن فريق مسقط لا زال يمر بحالة إنعدام الوزن التي صاحبته كثيرا في هذا الموسم بدءا من مسابقة الكأس الغالية والخروج الحزين على يد (ظفار) بخسارتين ذهابا وإيابا ، واستمرار هذا الأداء والنتائج المتراجعة في دوري عمان موبايل حتى هذه اللحظة ، وهو الأمر الذي أعاده إلى مركز متأخر مقارنة بالإمكانيات الفنية والإدارية التي يكتنزها ( فارس مسقط ) في هذا الموسم.
اللقاء سيحكي لنا الكثير من الخفايا التي أفرزتها الجولة الماضية ، فالفريقان وبرغم أنهما حققا نتيجتين مختلفتين ، حيث فاز النهضة على فريق عمان 2/1 بمجمع بوشر ، وخسر مسقط أمام صحم 1 / 2 بنفس الملعب ، إلا أنهما يشتركان في عامل واحد مهم وهو بأنهما لم يظهرا بالشكل المطلوب ولم يقدما المأمول منهما حتى هذه اللحظة ، برغم المركزين المختلفين اللذين يحتلانهما في الدوري ، ولقاء اليوم يعد بمثابة أصعب وأشرس لقاء لهما على وجه الخصوص للعديد من الإعتبارات ، أولها بأن الفريقين أصبحا يحفظان بعضهما البعض عن ظهر قلب نظرا لكثرة لقاءاتهما في مسابقة الدوري والكأس على وجه العموم ، وثانيهما بأن الفريقين ليس أمامهما سوى النقاط الثلاث مكتملة إذا ما أرادا تحقيق هدفهما من هذه المبارة كلا في مسعاه ، لأن التعثر في هذا الوقت يعني الدخول في حسابات معقدة كل حسب رغبته التي يهدف إلى تحقيقها في اللقاء ، إذن الخسارة ممنوعة تماما لأي منهما ولا بديل عن الفوز مهما كلف الأمر ... فهل يواصل النهضة صراع الصدارة المبكر مع السويق أم أن مسقط يعود للانتصارات عبر بوابة (العنيد) بعد طول غياب ... نتابع !!!





كلاكيت ثالث مرة





سيعيد السيناريو نفسه مجددا في فترة أقل من شهرين بين فريقي ظفار وعمان ، ليلتقيا اليوم وجها لوجه على ملعب إستاد السعادة بمحافظة ظفار ضمن مباريات الجولة السابعة لدوري عمان موبايل ، حيث إلتقى الفريقان في مباراتي المربع الذهبي للكأس الغالية لهذا الموسم ، حيث فاز ظفار في لقاء الذهاب بملعب مباراة اليوم بنتيجة 3/صفر فيما فاز فريق عمان بمجمع بوشر بنتيجة 3/1 ، إلا أن فارق الأهداف ذهب لمصلحة ظفار ليصعد إلى المباراة النهائية للكأس الغالية ليلاقي صحم في أمسية السابع من ديسمبر الحالي.
إذن ... لا جديد في تشكيلة الفريقين ولاعبيهما ، حيث إن الفريقين يلتقيان في الدور الأول لدوري عمان موبايل ، وبالطبع فإنهما لم يستطيعا تسجيل أو إضافة اي لاعب آخر غير الوجوه التي شاركت في مباراتي المربع الذهبي ، ليكون الفريقان كتابا مفتوحا يسهل قراءته لمدربي الفريقين بإستثناء أن فريق ظفار أقال مدربه ألفريدو ليكون خارج حسابات هذه المباراة ، وعندما نأتي إلى البحث عن مركزي الفريقين بجدول الترتيب بنهاية الجولة السادسة ، فإننا نجدهما يحتلان المركزين السابع والثامن على التوالي بنفس رصيد النقاط (7) نقاط وبفارق الأهداف فقط الذي يذهب لمصلحة فريق ظفار (صاحب الضيافة) ، وهذا في حد ذاته أمر آخر يدعو الفريقين لدخول هذه المباراة من أجل فض الشراكة وإيقاف نزيف النقاط الذي حرمهما من أكثر من ثلثي نقاط الجولات التي إنتهت ( 6 جولات ) ، وبات عليهما التفكير في تعويض الخروج من مسابقة الكأس الغالية بمعانقة لقب دوري عمان موبايل ، حيث حصل ظفار على المركز الثاني في الكأس بخسارته أمام صحم بركلات الجزاء الترجيحية في النهائي ، فيما خرج فريق عمان من المربع الذهبي دون أي جديد بمسيرته حتى هذه اللحظة ، ناهيك عن أن فريق ظفار يود مواصلة إنتصاراته حتى يعوض خسارة الكأس بعد أن تجاوز غريمه التقليدي ( النصر ) في لقاء ديربي محافظة ظفار بالجولة الماضية بنتيجة 2/1 فيما فريق عمان يود العودة إلى ساحة الإنتصارات من جديد بعد الخسارة الماضية أمام النهضة 1 / 2 ... فمن هو فارس ( إستاد السعادة ) بأمسية اليوم !!!





لقاء الجريحين




ما زلنا نبحث عن هوية فريقي النصر صاحب المركز العاشر برصيد (5) نقاط ونظيره فريق الشباب صاحب المركز الحادي عشر برصيد (4) نقاط من أصل (18) نقطة ممكنة خلال الجولات الست الماضية ، فالفريقان لم يحققا سوى فوز واحد فقط لكل منهما وهما يشتركان مع نادي مسقط في عدد مرات الفوز ، ولم يقدما أي مدلول إيجابي نستطيع من خلاله القول بأنهما يسعيان إلى سلك مسلك المنافسة على اللقب في هذا الموسم ، بل أصبحا ( إستراحة ) للفرق ( عذرا للتعبير ) لتكون النقاط الثلاث هي مكسب الفرق التي تواجهها بأريحية تامة دون أن يكون هناك أدنى مقاومة في هذا الجانب ، ففريق النصر واصل مسلسل إنهياره (المتوقع) نظير الإشكاليات الكثيرة التي صاحبته من البداية في هذا الموسم ، فخسر أمام النهضة في الجولة الخامسة ثم أعقبها بخسارة أخرى أمام ظفار بنتيجة 1 / 2 ، فيما فريق الشباب إستفاق على حساب العروبة في الجولة الخامسة وفاز عليه بنتيجة 2/صفر إلا أنه عاد وخسر بنتيجة 2/3 أمام الطليعة في مجمع صور بالجولة الماضية ( السادسة ) .
إذن ... مباراة اليوم تعني لقاء ( الجريحين ) أولا ، ولقاء فض الشراكة ثانيا ، ولقاء العودة إلى سكة الإنتصارات ثالثا ، ولقاء مصالحة الجماهير رابعا ، ومن هنا فإن المطلب من الفريقين وجهازيهما الفنيين بقيادة سعيد صالح ( الشباب ) وإدريس المرابط ( النصر ) أن يطلقا العنان لمهاجمي فريقيهما من أجل تسجيل الأهداف دون تحفظ ، لأن الوضع الذي يسير عليه الطرفان بات خطيرا جدا ولا يحتمل هفوة أخرى إطلاقا ، فالخسارة تعني زيادة المعاناة لوقت قادم وحتى التعادل سيبقي الوضع على ما هو عليه ، ولا بديل عن الفوز إذن في لقاء اليوم ... فمن يسجل عودة الأبطال ... ومن يواصل السقوط !!!




لقاء متكافئ





تشهد ساحة ملعب إستاد السيب بدءا من الساعة السابعة والربع مساء اليوم لقاء يجمع بين السيب ( صاحب الضيافة ) مع نظيره الطليعة القادم من ولاية صور ، وهو أقل ما يقال عنه بأنه لقاء ( متكافئ ) لأبعد الحدود خاصة إذا ما أمعنا النظر في ترتيب الفريقين بجدول الترتيب بنهاية الجولة السادسة ، حيث يحتل السيب المركز الثالث برصيد (9) نقاط فيما يحتل الطليعة المركز السادس برصيد (8) نقاط جمعهما من فوزين وتعادلين وخسارتين ، مع التأكيد على أن فريق السيب ما زال يحتفظ بقرار لجنة المسابقات حول مباراته السابقة أمام العروبة والتي لم تكتمل بسبب إنقطاع التيار الكهربائي بمجمع صور ، بعد أن أنهى الحكم الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين .
الطليعة والسيب ... السيب والطليعة ... فريقان قدما لنا أجمل المباريات في الموسمين الماضيين عندما يلتقيان وجها لوجه في دوري عمان موبايل ، ومبارياتهما دائما تتسم بأنها مباريات أهداف ويبتعد عنها التحفظ الغير مبرر من مدربي الفريقين ، وهذا في حد ذاته يدعو للتفاؤل بأن نشاهد مباراة جميلة جدا بين الطرفين خاصة وأن الفارق بينهما ضئيل في عدد النقاط ، والنقاط الثلاث الكاملة تقربهما كثيرا من مراكز الصراع على صدارة الدوري ، ويدرك سالم يوسف مدرب الطليعة وخلفان اليحيائي مدرب السيب بأنهما لا يرغبان في تكرار سيناريوهات الموسمين الماضيين للفريق ، بعد أن كانا مهددين بالهبوط للدرجة الأولى لولا سباق الأمتار الأخيرة الذي أنصفهما وأعادهما لخط السير الصحيح.
الطليعة ... عاد من الجولة الخامسة والسادسة بفوزين ثمينين ، حيث فاز على ظفار 2/1 بمجمع بوشر ثم أعاد الكرة بفوزه على الشباب 3/2 بمجمع صور وجمع (6) نقاط ثمينة صعدت به إلى مراكز الوسط ، فيما خسر السيب أمام السويق صفر/1 بملعب إستاد السيب بالجولة الخامسة قبل أن يتوقف لقاؤه أمام العروبة في الجولة السادسة ... ومن هنا نستطيع القول بأن مباراة اليوم لا تحتمل التفريط بأي نقطة خاصة في جانب فريق السيب الذي يود من خلال هذا اللقاء بأن يعود إلى نغمة الإنتصارات مجددا ومواصلة مشواره نحو مزاحمة أصحاب الصدارة ، فيما يود الطليعة مواصلة مشواره المظفر ويحقق الإنتصار الثالث على التوالي ... فمن يقول كلمته العليا من ملعب إستاد السيب بأمسية اليوم ...



جريدة الوطن 17 / 12 / 2009

 


الوفا طبعي غير متصل   رد مع اقتباس