جئت متاخرا وبرغم أني احتاج الى عملية تحديث بخصوص هذا الموضوع الاّ اني سأمسك الزمام من الآخر وادلي بدلوي هنا!!
نسميها "دروس خصوصية" ؟ نسميها "دروس تقوية" ؟ نسميها "دروس استدراكية" نسميها "دروس صيفية" ؟
إلاّ ان كلها تصب في اقتطاع حق الراحة وحق الاستمتاع للطالب والتلميذ وحتى الأستاذ !!
انا لا اتحدث عن الدروس بحد ذاتها ولا اتحدث عن الذي يجتهد او الكسول في الدراسة لأنه بباسطة الكل سواء المجتهد او "الفنيان " الكل يلجأ الى تلك الدروس ؟؟ وهذا واقع لا يختلف عليه اثنان !!
ولكن انا اتساءل لماذا لم تكن هذه الظاهرة مجودة إلى وقت ليس بالبعيد ؟؟؟
هل معنى ذلك ان الطالب والتلميذ الحالي لم يعد يستوعب البرامج كما كان يفعل من قبله ؟؟؟
واين الخلل في كل هذا ؟
ومن يتحمل المسؤولية ؟
هل هو التلميذ ؟
أم المنظومة التربوية ؟
ام الأستاذ ؟
ام الأولياء ؟
لنحدد المشكل ونعرف موطن الخلل اولا.. ثم نحاول ايجاد الحل لهذه المعضلة ؟
اوك ؟
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
التعديل الأخير تم بواسطة البريء ; 24-12-2009 الساعة 06:30 PM.
|