الانسان من طبعه يأمل و من خصاله أنه ينسى
لولا الامل و النسيان لما كان للدنيا طعم
الدنيا لا تسوى شيء فعلا
لا تسوى أي شيء .... لانها حلم و يخاف الانسان أن يستيقظ من الحلم
متى نستيقظ ؟؟؟
عند كل منعرج أو هزة ترجنا و تكشف لنا خبايا الزمن
و نقول و نصرح ..... الدنيا ما تسوى شيء ...
لكن ....
ننسى و نأمل .....
و هكذا ...
سنة الله في خلقه ...
و لله في خلقه شؤون ....
|