شكرا لكم أحبتي ... أخي المهند لا تأخذ بالبيت الثاني لأحمد شوقي ولإنما قل :: قم للمعلم وفه التبجيلا .. كاد المعلم أن يكون رسولا ..
فنحن معلمون وكم نحن سعيدون بهذه المهنة .. والحمد لله على الأقل أننا لسنا عاطلين بلا عمل .. كما أنها مهنة الأنبياء والرسل .. وكم من الأجر الذي نأخذه كل يوم من الله تعالى ...
بشرط أننا نؤدي عملنا لوجهه تعالى ..
وكل عام وأنتم بخير ... فهذا اليوم وبهذا التكريم المخصص لنا نحن أسعد الناس ...
بارك الله فيكم أحبتي .. وجزاكم الله خير الجزاء ...
تحياتي :::: جريح الذكريات ....
كن صريحا معي ........... لا تجاملني |
|