منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - معرض الكتاب 2010
الموضوع: معرض الكتاب 2010
عرض مشاركة واحدة

معرض الكتاب كامل العدد وأرتفاع الاسعار أبرز السلبيات

 
قديم 25-02-2010   #15
 
الصورة الرمزية البراء

ضَوْء مَجْنُوْن







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 107083
  المستوى : البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :البراء غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

رَبِّي سَألتُكَ أَنْ تَكُونَ خَواتِمِي ،،، أَعْمَالُ خـيْرٍ فِي رِضِاكَ إَلهي


 

من مواضيعي

الاوسمة
وسام العطاء شهادة تقدير الحروف الذهبية هدهد سليمان تميز وإبداع في الإدارة والإشراف للفعاليات مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب شهادة تقدير وسام العطاء الموضوع المتميز المركز الأول في مسابقة البرج الإسلامي وسام شرف البحث الفائز بالمركز الثالث 
مجموع الاوسمة: 13

افتراضي معرض الكتاب كامل العدد وأرتفاع الاسعار أبرز السلبيات

 

معرض الكتاب كامل العدد وأرتفاع الاسعار أبرز السلبيات


د اقترابك من مركز عمان الدولي للمعارض، فإنك تواجه ازدحاما كبيراً في الطريق المؤدي إلى المعرض، الكل يضرب إشارة الخطر، وبعد جهدٍ وعناء وطول صبر، ستجد نفسك تبحث عن موقف لسيارتك، فجميع المواقف الخاصة قدا امتلأت، في حين أن المعرض هو الآخر يموج بأعدادٍ كثيرة من الرجال والنساء والأطفال،و المواطنين والمقيمين، العرب والأجانب فهناك قاعةٌ مخصصةٌ للإصدارات التي كتبت باللغة الإنجليزية، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه، هل هذه الأعداد المؤلفة من البشر جميعهم حضر لأجل البحث عن الكتب ونهل المعرفة؟ طرحنا هذا السؤال على عدد من مرتادي المعرض، فجاءت الإجابة شبه متفقة أن هناك فئة من الشباب ليس شراء الكتاب هو كل همهم بل لهم مآرب أخرى، ورصدنا بعضاً من المشاهدات الحية لليوم الأول


جمعٌ غفير
يقول مصطفى محمد من الجمهورية المصرية العربية أنه تفاجأ من رواد المعرض الذين تدافعوا من أجل الدخول، ولم يتبقَ في ذاكرته سوى تجوال الناس في كل الأرجاء، حتى أنه تبادر إلى ذهنه خاطرٌ يفضي إلى أن لو كل فردٍ اشترى كتاباً واحداً فقط، لأوشك المعرض على النفاد من أول يوم، لكنه أصيب بالإحباط حينما رأى المغادرين ونسبةٌ كبيرةٌ منهم خالية أيديهم من أكياس الكتب، بل عادت نقية بيضاء لم تَجُِد على الكتاب بما يستحق، تشاطره الرأي هالة حسان من الجمهورية العراقية والتي تزور معرض مسقط للمرة الأولى ، والتي ما أن رأت ذلك الزخم الكبير من الأجساد البشرية التي انتشرت في كل ركن دقيقٍ من أركان المعرض حتى علت وجهها ابتسامةً كأنها الفجر وأدركت أن سوق الكتب في السلطنة لا يبور أبداً، وسرعان ما تحولت هذه الرؤية التفاؤلية إلى صدمةٍ عنيفة حينما رأت هناك من جاء لأجل البحث عن أصدقاء جدد يتعرف عليهم، ليسوا بكل تأكيد أصدقاء الكتب الذين نثروا نتاجهم الفكري في إصدارات هذا العام، و إنما أصدقاء العلاقات الاجتماعية والعاطفية، إلا أنها تصر على القول على أن معرض الكتاب أفضل من غيره بكثير في نسبة المبيعات.

في الجانب الآخر يرى الدكتور يونس خالد الذي صادفت زيارته لأحد أصدقائه في السلطنة مع افتتاح معرض مسقط الدولي للكتاب أن هذا التجمع أذهله كثيراً، حيث يذكره بمعرض فرانكفورت الدولي للكتاب بألمانيا، فالتشابه بينهما يكمن في أن كليهما يجدان زخماً كبيراً من قبل المرتادين، فيقول مسترسلاً: إلا أنني من خلالي احتكاكي ببعض الزوار وجدتهم لا يحفلون كثيراً بنوعية الكتب، بل حتى أسئلتهم تثير لديك الغرابة، وكأنهم جاءوا يبحثون عن أي شيءٍ إلا الكتاب، فإنه الخيار المستحيل، قد يكون الأمر استفزني قليلاً في البداية، لكنه انعكس أخيراً بشعورٍ إيجابي في داخلي، ذلك أنهم أناسٌ بسطاء ورصيدهم المعرفي قليل، ويبدو أنهم ليسوا من مرتادي عالم الكتب، وأعني بهم العامة وليس النخبة الثقافية، وهذا شيءٌ عظيم، يجعلك تأنس وتشعر بالسعادة أن هناك من بدأ يشق طريقه الأول نحو عالم القراءة.

السعر مرتفع
سالم الشبلي وبعد بحثٍ مضنٍ وسبرٍ طويلٍ لأغوار المعرض، فكما يشير إلى أنه لم يترك داراً للنشر إلا وطرق بابها يسألها عن السعر، يقول: تهللت أساريري حينما أخبرني أحد أصدقائي بأن هنالك تخفيضاً كبيراً على أسعار الكتب يبلغ 25% من القيمة الأصلية، إلا أنني لا أزال أرى الأسعار مرتفعةً جداً، خصوصاً وإننا ننتظر المعرض بفارغ الصبر بغية أن نجد ما يرضينا وبسعرٍ يكون في المتناول، فغياب المكتبات العامة تجبرنا على انتظاره، كما أنني أنصح الكثير من القراء أن يقارنوا الأسعار بين دارٍ وأخرى، فبعض الكتب متكررة في أكثر من دار وبأسعارٍ مختلفة، ما أبغضني لهذا المعرض هذا العام أنني شعرتُ فيه بأنه أصبح موطنا للفرجة وتغيير الجو و»المغازلة» ولمجرد أن تفتح «البلوتوث» ويكون اسم هاتفك قريبا من اسم فتاة حتى تنهال عليك الرسائل التي تطلب التعرف، وما عدا ذلك فالأمور جيدة.

الطفل هو الأكثر نجاحاً
تعددت الكتب التي لاقت رواجاً، فهناك الكتب الأدبية التي أقبل عليها الزوار بنهم، كما أن كتب التاريخ والفلسفة وجدت روادها، كذلك الحال بالنسبة للكتب العلمية والأسرية والاجتماعية والتربوية فلها عشاقها ومحبوها، إلا أن كتب الأطفال هي الكتب الأبرز للبيع في اليوم الأول إضافة إلى الكتب الدينية ذلك ما أخبرتنا به ميمونة السيابية التي قالت: كلما اقتربت من كتب الأطفال المنتشرة في أغلب الدور الخليجية والعربية حتى وجدت من يزاحمني وبشدة عليها، ولم أتمكن من الانفكاك من هذا الزحام حتى ذهبت تجاه الكتب العلمية والأدبية أترقب خلوها، وحينما شعرت أن الوقت يداهمني اتجهت إلى الكتب الدينية فوجدتها أكثر زحاماً وطلباً، فقد اشتريت كتاب «الطفل من الحمل إلى الرشد» وأخبرني البائع أنه بائع أكثر من عشر نسخ خلال ساعة واحدة وهو عددٌ جيد، كذلك كتاب الإعجاز العلمي في القرآن تم بيعه بكميات كثيرة.

إصدارات عمانية
فيما يخص الإصدارات العمانية فيقول مسلم الذهلي: أخذتُ جولة سريعة في مختلف الإصدارات العمانية، فوجدتها تتركز في جانبين فقط وهما الدين والأدب، وغابت الكتب العلمية كالعادة، وكأن كتّابنا لا يستطيعون سوى كتابة النصوص الأدبية، نأمل أن تكون هنالك إصدارات متخصصة، فقد بدأت بعض كتب التاريخ والصحافة والإعلام تزداد قليلاً، وبقت العلوم الأخرى حائرة، كما أن الكثير من الناس لا يعرف شيئاً عن الإصدارات العمانية، ربما ذلك عائدٌ إلى ضعف الترويج والإعلان، حتى إقبال الزوار على شرائها يعد ضعيفاً جداً

جريدة الرؤيه
25/2/2010

 

صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى

حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا

صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ...
وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا





اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان
البراء غير متصل   رد مع اقتباس