منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - معرض الكتاب 2010
الموضوع: معرض الكتاب 2010
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 03-03-2010   #29
 
الصورة الرمزية البراء

ضَوْء مَجْنُوْن







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 107083
  المستوى : البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :البراء غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

رَبِّي سَألتُكَ أَنْ تَكُونَ خَواتِمِي ،،، أَعْمَالُ خـيْرٍ فِي رِضِاكَ إَلهي


 

من مواضيعي

الاوسمة
وسام العطاء شهادة تقدير الحروف الذهبية هدهد سليمان تميز وإبداع في الإدارة والإشراف للفعاليات مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب شهادة تقدير وسام العطاء الموضوع المتميز المركز الأول في مسابقة البرج الإسلامي وسام شرف البحث الفائز بالمركز الثالث 
مجموع الاوسمة: 13

افتراضي

 

شهد فوز عبد الله حبيب وخالد المعمري وعبد العزيز الفارسي وهلال البادي وهدى الجهوري

عبدالله البوسعيدي يرعى إعلان نتائج الدورة الثانية من مسابقة الجمعية العمانية للكتاب والأدباء لأفضل إصدار ثقافي وتدشين إصدارات الجمعية لعام 2010

عبدالله الحارثي: إقبال الكتاب والأدباء على المسابقة دعم للنشاط الثقافي في السلطنة

احتفاء بإصدارات الكتاب العمانيين، وتزامنا مع أكبر تظاهرة ثقافية تشهدها السلطنة، والمتمثلة في معرض مسقط الدولي للكتاب، في دورته الخامسة عشرة، رعى مساء أمس معالي السيد عبدالله بن حمد البوسعيدي، رئيس جهاز الرقابة المالية للدولة، إعلان نتائج الدورة الثانية من مسابقة الجمعية العمانية للكتاب والأدباء لأفضل إصدار ثقافي وتدشين إصدارات الجمعية لعام 2010.


بدأ الحفل بكلمة رئيس اللجنة المشرفة على المسابقة، الشاعر عبدالله الحارثي، الذي رحب من خلالها بمعالي السيد راعي الحفل، والرعاة وداعمي الجمعية والحضور، وقال: نلتقي اليوم ثانية في هذا المكان، لنحتفي بإعلان نتائج الدورة الثانية من مسابقة الجمعية العمانية للكتاب والأدباء، لأفضل إصدار ثقافي للعام المنصرم، وتدشين إصدارات الجمعية الجديدة، وأضاف: نحن هنا اليوم لنرسخ تقليدا جميلا بدأناه السنة الماضية هو الاحتفاء بالكتاب العماني المتميز، تشجيعا له، ودعما لمؤلفه، وحثاً للأدباء والكتّاب على التنافس الشريف، في إصدار كل ما هو جيد وقادر على الرقي بالثقافة العمانية للأفضل.


وقال: وكما بات معلوما للكثيرين منكم فإن هذه الجائزة السنوية للجمعية، جاءت بعد الزخم الذي شهدته حركة النشر في السلطنة، وبشكل خاص بعد عام 2006 ، والذي جعل من الضرورة بمكان الالتفات إلى الكيف جنبا إلى جنب مع الكم، وحرصنا في الجمعية أن يكون الإعلان عن نتائج المسابقة، خلال أكبر تظاهرة للكتب تشهدها السلطنة، ألا وهي معرض مسقط الدولي للكتاب. كما حرصنا أن تشمل تخصصات كتابية مختلفة، ليستفيد منها أكبر قدر من كتابنا وأدبائنا. وقد استحدثنا هذا العام فرعا لأدب الطفل، ليكون جنباً إلى جنب مع أفرع المسابقة الأخرى، وهي الشعر والقصة والرواية والنص المسرحي والنقد والفكر، وإذا كنا سنحجب جائزة هذا الفرع المستحدث (وأعني به أدب الطفل) لهذا العام، لعدم تقدم أي من المتسابقين إليه، إلا أنه لا يفوتنا أن ننوه بالإقبال الجيد من الكتاب والأدباء العمانيين على أفرع المسابقة الأخرى، وعلى سبيل المثال كان هناك سبعة أعمال في القصة، وإن دل هذا الإقبال على شيء، فإنما يدل على أن الكاتب والأديب العماني، بات يؤمن بدور هذه المسابقات، وأن مشاركته فيها هو دعم للنشاط الثقافي في السلطنة، بغض النظر عن فوزه من عدمه، ففي النهاية فإن لجنة التحكيم محكومة باختيار كتاب واحد، إلا أنني أؤكد أنه في مثل هذه المبادرات الثقافية الطموحة فإن الكل فائز.


وأضاف: إن اختيارنا أن تكون (المسابقة) حصراً على إصدارات عام محدد، يدفع بالكاتب والأديب إلى نبذ الاتكاء على إصدار واحد، ليسعى إلى التواصل والاستمرار في الإبداع وإلى الإجادة، والتواجد في الساحة (عاما بعد عام)، ومع إيماننا بأن أفعل التفضيل غير مرحب بها فيما يخص الكتابة الإبداعية، إلا أن هدفنا من هذه المسابقة أن نقول لمن أبدع: أحسنت، وننتظر منك المزيد، ومن نافل القول إن إذكاء هكذا تنافس بين المبدعين، من شأنه أن يؤدي إلى النهوض بالحركة الأدبية والثقافية في السلطنة.


وقال: إلى جانب إعلان نتائج مسابقة أفضل الإصدارات في خمسة حقول، نحتفل اليوم بتدشين إصدارات الجمعية لعام 2010، وهذا هو المشروع الآخر الذي تتمنى الجمعية استمراره، وعندما نقول "تتمنى" فلأن المشاريع الطموحة تحتاج لمن يدعمها ماديا، فقد كانت أربعة من إصدارات هذا العام الخمسة على نفقة مؤلفيها أنفسهم، دعما منهم للجمعية ومساعدة منهم في تخفيف العب المالي عنها، في حين كان الكتاب الخامس وهو "الكلمة بين فضاءات الحرية وحدود المساءلة.
وبما أننا نتحدث عن إصدارات الجمعية فإنها سانحة لأن نذكّر أن هذا المشروع الطموح بدأ العام الماضي.


لجنة التحكيم

وتكونت لجنة التحكيم من: الدكتور محمد البلوشي، والدكتورة جوخة الحارثي، والدكتور محمد زروق، ونظرت في الكتب المرشحة لنيل الجوائز على اختلاف فروعها، وفي التقارير التي أعدّها كلّ عضو من الأعضاء، وانتهت إلى القناعة بفوز عبد الله حبيب وخالد المعمري وهلال البادي وعبد العزيز الفارسي وهدى الجهوري، في فروع المسابقة.


الأشياء ليست في أماكنها

في مسابقة الرواية فازت رواية "الأشياء ليست في أماكنها" لهدى الجهوري، نظرا لقيمتها الفنية وقدرة الكاتبة على تصريف الأحداث وحبْكها، ونظرا لقيمة المضمون الذي أحسنت الكاتبة التعبير عنه. فالرواية قامت على بناء فني يفاجئ القارئ ويدعوه إلى تعمق النظر في هذيان لغوي لا يدرك إلا في آخر الرواية. لقد مثلت رواية "الأشياء ليست في أماكنها" عملا سرديا محكم العناصر، من حيث الرؤية وتنويعها، ومن حيث الشخصيات واكتمالها، ومن حيث الترابط الحدثي وتعالقه. ولذلك فقد استحقت الرواية التتويج في مستوى بنائها وفي مستوى موضوعها الذي تميز بجرأة لا تحسن العمل في ذاتها وإنما هي جرأة أحسنت الكاتبة سردها وإدخالها في مقام الرواية العام.


وأخيرا استيقظ الدب

وفي مسابقة القصّة، فازت بإجماع لجنة التحكيم مجموعة عبد العزيز الفارسي القصصية "وأخيرا استيقظ الدب"بسبب تمكّن الكاتب من سياسة الأحداث ومقدرته القصصية العالية ولغته السردية الراقية، ومحافظة الكاتب على ذات المستوى في أغلب القصص التي احتوتها المجموعة، وقدرته على التقاط الأحداث البسيطة وتحويلها إلى مشاريع قصص يحسن تأثيثها، بشخصيات بينة الملامح وعلاقات تتعقد بتطور الأحداث وتكاثرها.


وحدك لا تسافر مرتين

وفي مسابقة الشعر، فازت مجموعة خالد المعمري التي تحمل عنوان "وحدك لا تسافر مرتين". نظرا لما احتوته من صور شعريّة جميلة، وسلاسة في انسياب المعاني الشعرية، ونظرا للّغة الشعريّة التي تُوافق المعاني وتسايرها. لقد احتوت المجموعة اشتغالا بيّنا على مستوى تحقيق الشاعريّة إيقاعا وصورةً وهو الأمر الذي جعلها تبرز وتختلف عن بقيّة المجموعات.


مساءلات سينمائية

وفي مسابقة الأعمال النقدية والفكرية، فاز عمل عبد الله حبيب "مساءلات سينمائية"، إذ فيه قدرة على التأليف وجدّة في افتتاح مجال بكر من دراسة للخطاب السينمائي وبيان شعريته، وقد أبدى الكاتب معرفة بالأدوات التي يجريها في دراسة الخطاب السينمائي، وسلاسة في التحليل. فالفضل في هذا الكتاب راجع إلى قدرة الكاتب على تمثل المواضيع التي دخل فيها، وحسن إجرائه للغة التحليلية، فقد اتخذ الكاتب الخطاب السينمائي مجالا للنظر والتحليل وأعمل فيه آلة النقد بمعرفة واستطاعة. فكان الكتاب محكما لغة ومنهجا ومعرفة، وكان رائدا في خوض مجال بكر.


بروفة لاثنين

أما مسابقة النص المسرحي، فقد فاز بها كتاب "بروفة لاثنين" لهلال البادي، الصادر عن الانتشار العربي 2009م، لاعتماده من الناحية التكنيكية على استخدام تقنية التمثيل داخل التمثيل، فتخفف العمل من تكديس الشخصيات، وقطع الديكور، وذلك بعرض مشاهد بسيطة حررت المنصة المسرحية تحريرا كليا من أدوات المسرح التقليدية، وهو ما يبشر بشكل من أشكال الكتابة المسرحية الجديدة، وقد استطاع المؤلف أن يقترب بإصداره من إشراك الممثل في عمل يقف فيه على ذات الأرضية التي يقف عليها المتلقي.

جريدة الوطن
3/3/2010

 

صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى

حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا

صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ...
وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا





اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان
البراء غير متصل   رد مع اقتباس