ليس من العيب أن يساعدالرجل زوجته في أعباء البيت
فعائشة رضي الله عنها قالت ان النبي صلى الله عليه و سلم
كان يكون في مهنة أهله؛تعني في خدمة أهله فإذا
حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة
وفي رواية قالت: كان يخيط ثوبه ويخصف نعله، ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم
و هذا ليس فيه نقص من كرامة و كبرياء الزوج بل هو
من الرجولة و القوامة و الرحمة أن يساعد الرجل زوجته
بل ذلك سيزيد من حب و احترام الزوجة لزوجها
آآهـ من قـلــبٍ ذبحنيے وآهــو يتـآڷــمـ آآهـ من جرحٍ مآآآآآآت وإنـدفـن فينيے مرآت آجبــر روحيے ڷڷدنيـــآآآ آتبسمـ ومرآت آبگيـے ومخدتيے توآسينيے |
|