منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - **&أسباب النزول&**
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 10-04-2010   #20
مراقبة الأبراج التربوية
 
الصورة الرمزية ملاك الشرق







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 26790
  المستوى : ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :ملاك الشرق غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

تحية عطرة

قوله عز وجل ‏{‏وَأَنِ اِحكُم بَينَهُم بِما أَنزَلَ اللهُ‏}‏ الآية‏ ( 49 ) .‏
قال ابن عباس‏:‏ إن جماعة من اليهود منهم كعب بن أسيد وعبد الله بن صوريا وشاس بن قيس قال بعضهم لبعض‏:‏ اذهبوا بنا إلى محمد عليه الصلاة والسلام لعلنا نفتنه عن دينه فأتوه فقالوا‏:‏ يا محمد قد عرفت أنا أحبار اليهود وأشرافهم وأنا إن اتبعناك اتبعنا اليهود ولن يخالفونا وإن بيننا وبين قوم خصومة ونحاكمهم إليك فتقضي لنا عليهم ونحن نؤمن بك ونصدقك فأبى ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فأنزل قوله تعالى ‏{‏يا أَيُّها الَّذينَ آَمَنوا لا تَتَّخِذوا اليَهودَ وَالنَصارى أَولِياءَ‏}‏ الآية ( 51 ) قال عطية العوفي‏:‏ جاء عبادة بن الصامت فقال‏:‏ يا رسول الله إن لي موالي من اليهود كثير عددهم حاضر نصرهم وإني أبوء إلى الله ورسوله من ولاية اليهود وآوي إلى الله ورسوله فقال عبد الله بن أبي‏:‏ إني رجل أخاف الدوائر ولا أبرأ من ولاية اليهود فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ يا أبا الحباب ما تجلب به من ولاية اليهود على عبادة بن الصامت فهو لك دونه فقال‏:‏ قد قبلت فأنزل الله تعالى فيهما ‏{‏يا أَيُّها الَّذينَ آَمَنوا لا تَتَّخِذوا اليَهودَ وَالنَصارى أَولِياءَ بَعضُهُم أَولِياءُ بَعضٍ‏}‏ إلى قوله تعالى ‏{‏فَتَرى الَّذينَ في قُلوبِهِم مَّرَضٌ‏}‏ يعني عبد الله بن أبي ‏{‏يُسارِعونَ فيهِم‏}‏ وفي ولايتهم ‏{‏يَقولونَ نَخشى أَن تُصيبنا دائِرةٌ‏}‏ الآية ( 52 )‏
قوله تعالى ‏{‏إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسولُهُ وَالَّذينَ آَمَنوا‏}‏ الآية ( 55 )
قال جابر بن عبد الله‏:‏ جاء عبد الله بن سلام إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال‏:‏ يا رسول الله إن قوماً من قريظة والنضير قد هاجرونا وفارقونا وأقسموا أن لا يجالسونا ولا نستطيع مجالسة أصحابك لبعد المنازل وشكى ما يلقى من اليهود فنزلت هذه الآية فقرأها عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال‏:‏ رضينا بالله وبرسوله وبالمؤمنين أولياء‏.‏
ونحو هذا قال الكلبي وزاد أن آخر الآية في علي بن أبي طالب رضوان الله عليه لأنه أعطى خاتمه سائلاً وهو راكع في الصلاة‏.‏
‏ حدثنا محمد الأسود عن محمد بن مروان عن محمد السائب عن أبي صالح عن ابن عباس قال‏:‏ أقبل عبد الله بن سلام ومعه نفر من قومه قد آمنوا فقالوا‏:‏ يا رسول الله إن منازلنا بعيدة وليس لنا مجلس ولا متحدث وإن قومنا لما رأونا آمنا بالله ورسوله وصدقناه رفضونا وآلوا على أنفسهم أن لا يجالسونا ولا يناكحونا ولا يكلمونا فشق ذلك علينا فقال لهم النبي عليه الصلاة والسلام ‏{‏إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسولُهُ وَالَّذينَ آَمَنوا‏}‏ الآية‏.‏
ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم خرج إلى المسجد والناس بين قائم وراكع فنظر سائلاً فقال‏:‏ عل أعطاك أحد شيئاً قال‏:‏ نعم خاتم من ذهب قال‏:‏ من أعطاكه قال‏:‏ ذلك القائم وأومأ بيده إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه فقال‏:‏ على أي حال أعطاك قال‏:‏ أعطاني وهو راكع فكبر النبي صلى الله عليه وسلم ثم قرأ ‏{‏وَمَن يَتَوَلَّ اللهَ وَرَسولَهُ وَالَّذينَ آَمَنوا فَإِنَّ حِزبَ اللهِ هُمُ الغالِبونَ‏} الآية ( 56 )‏‏.‏
قوله تعالى ‏{‏يا أَيُّها الَّذينَ آَمَنوا لا تَتَّخِذوا الَّذينَ اِتَّخَذوا دينَكُم هُزُواً وَلَعِباً‏}‏ الآية ( 57 )
قال ابن عباس‏:‏ كان رفاعة بن زيد وسويد بن الحرث قد أظهرا الإسلام ثم نافقا وكان رجال من المسلمين يوادونهما فأنزل الله تعالى هذه الآية‏.‏
قوله تعالى ‏{‏وَإِذا نادَيتُم إِلى الصَلاةِ اِتَّخَذوها هُزُواً وَلَعِباً‏}‏ الآية ( 58 )
قال الكلبي‏:‏ كان منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نادى إلى الصلاة فقام المسلمون إليها قالت اليهود‏:‏ قوموا صلوا اركعوا على طريق الاستهزاء والضحك فأنزل الله تعالى هذه الآية‏.‏
قال السدي‏:‏ نزلت في رجل من نصارى المدينة كان إذا سمع المؤذن يقول‏:‏ أشهد أن محمداً رسول الله قال‏:‏ حرق الكاذب فدخل خادمه بنار ذات ليلة وهو نائم وأهله نيام فطارت منها شرارة في البيت فاحترق هو وأهله‏.‏
وقال آخرون‏:‏ إن الكفار لما سمعوا الأذان حضروا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون على ذلك وقالوا‏:‏ يا محمد لقد أبدعت شيئاً لم نسمع به فيما مضى من الأمم فإن كنت تدعي النبوة فقد خالفت فيما أحدثت من هذا الأذان الأنبياء من قبلك ولو كان في هذا خير كان أولى الناس به الأنبياء والرسل من قبلك فمن أين لك صياح كصياح البعير فما أقبح من صوت ولا أسمج من كفر فأنزل الله تعالى هذه الآية
قوله تعالى ‏{‏قُل هَل أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثوبَةً عِندَ اللهِ‏}‏ الآية ( 59 )‏.‏
قال ابن عباس‏:‏ أتى نفر من اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألوه عمن يؤمن به من الرسل فقال‏:‏ أومن بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل إلى قوله ‏{‏وَنَحنُ لَهُ مُسلِمون‏}‏ فلما ذكر عيسى جحدوا نبوته وقالوا‏:‏ والله ما نعلم أهل دين أقل حظاً في الدنيا والآخرة منكم ولا ديناً شراً من دينكم فأنزل الله تعالى ‏{‏قُل هَل أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِن ذَلِكَ مَثوبَةً‏}‏ الآية‏.‏
قوله تعالى ‏{‏يا أُيُّها الرَسولُ بَلِّغ ما أُنزِلَ إِليكَ مِن رَّبِّكَ‏}‏ الآية ( 67 )
قال الحسن‏:‏ إن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ لما بعثني الله تعالى برسالتي ضقت بها ذرعاً وعرفت أن من الناس من يكذبني وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يهيب قريشاً واليهود والنصارى فأنزل الله تعالى هذه الآية‏.‏
‏ حدثنا علي بن عابس عن الأعمش وأبي حجاب عن عطية عن أبي سعيد الخدري قال‏:‏ نزلت هذه الآية ‏{‏يا أَيُّها الرَسولُ بَلِّغ ما أُنزِلَ إِلَيكَ مِن رَّبِّكَ‏}‏ يوم غدير خم في علي بن أبي طالب رضي الله عنه‏.‏
قوله تعالى ‏{‏وَاللهُ يَعصِمُكَ مِنَ الناسِ‏}‏ قالت عائشة رضي الله عنها‏:‏ سهر رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فقلت‏:‏ يا رسول الله ما شأنك قال‏:‏ ألا رجل صالح يحرسنا الليلة فقالت‏:‏ بينما نحن في ذلك سمعت صوت السلاح فقال‏:‏ من هذا قال‏:‏ سعد وحذيفة جئنا نحرسك فنام رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى سمعت غطيطه ونزلت هذه الآية فأخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه من قبة آدم وقال‏:‏ انصرفوا يا أيها الناس فَقَد عَصَمَني الله‏.‏
حدثنا الجماني قال‏:‏ حدثنا النضر عن عكرمة عن ابن عباس قال‏:‏ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحرس وكان يرسل معه أبو طالب رجالاً من بني هاشم يحرسونه حتى نزلت عليه هذه الآية ‏{‏يا أَيُّها الرَسولُ بَلِّغ ما أُنزِلَ إِلَيكَ‏}‏ إلى قوله ‏{‏وَاللهُ يَعصِمُكَ مِنَ الناسِ‏}‏ قال‏:‏ فأراد عمه أن يرسل معه من يحرسه فقال‏:‏ يا عم إن الله تعالى قد عصمني من الجن والإنس‏.‏
قوله تعالى ‏{‏لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ الناسِ عَداوَةً لِّلَّذينَ آَمَنوا اليَهودَ‏}‏ الآيات ( 82 ) إلى قوله ‏{‏وَالَّذينَ كَفَروا وَكَذَبوا‏}‏ ( 86 ) نزلت في النجاشي وأصحابه‏.‏
قال ابن عباس‏:‏ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بمكة يخاف على أصحابه من المشركين فبعث جعفر بن أبي طالب وابن مسعود في رهط من أصحابه إلى النجاشي وقال إنه ملك صالح لا يظلم ولا يظلم عنده أحد فاخرجوا إليه حتى يجعل الله للمسلمين فرجاً فلما وردوا عليه أكرمهم وقال لهم‏:‏ تعرفون شيئاً مما أنزل عليكم قالوا‏:‏ نعم قال‏:‏ اقرءوا فقرءوا وحوله القسيسين والرهبان فكلما قرءوا آية انحدرت دموعهم مما عرفوا من الحق قال الله تعالى ‏{‏ذَلِكَ بِأَنَّ مِنهُم قِسّيسينَ وَرُهباناً وَأَنَّهُم لا يَستَكبِرونَ وَإِذا سَمِعوا ما أُنزِلَ إِلى الرَسولِ تَرى أَعيُنَهُم تَفيضُ مِنَ الدَمعِ‏}‏ الآية‏.‏
‏ حدثنا محمد بن يحيى قال حدثنا أبو صالح كاتب الليث قال‏:‏ حدثني الليث قال‏:‏ حدثني يونس بن شهاب عن سعيد بن المسيب وعن عروة ابن الزبير وغيرهما قال‏:‏ بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن أمية الضمري بكتاب معه إلى النجاشي فقدم على النجاشي فقرأ كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم دعا جعفر بن أبي طالب والمهاجرين معه فأرسل إلى الرهبان والقسيسين فجمعهم ثم أمر جعفر أن يقرأ عليهم القرآن فقرأ سورة مريم عليها السلام فآمنوا بالقرآن وأفاضت أعينهم من الدمع وهم الذين أنزل فيهم ‏{‏وَلَتَجِدَنَّ أَقرَبَهُم مَّوَدَّةً لِّلَّذينَ آَمَنوا الَّذينَ قالُوا إِنّا نَصارى‏}‏ إلى قوله ‏{‏فَاِكتُبنا مَعَ الشاهِدينَ‏}‏‏.‏
وقال آخرون‏:‏ قدم جعفر بن أبي طالب من الحبشة هو وأصحابه ومعهم سبعون رجلاً بعثهم النجاشي وفداً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عليهم ثياب الصوف اثنان وستون من الحبشة وثمانية من أهل الشام وهم بحيرا الراهب وإبرهليه وإدريس وأشرف وتمام وقثم وذر وأيمن فقرأ عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة يس إلى آخرها فبكوا حين سمعوا القرآن وآمنوا وقالوا‏:‏ ما أشبه هذا بما كان ينزل على عيسى فأنزل الله تعالى فيهم هذه الآيات‏.‏
حدثنا علي بن الجعد قال‏:‏ حدثنا شريك بن سالم عن سعيد بن جبير في قوله تعالى ‏{‏ذَلِكَ بِأَنَّ مِنهُم قِسّيسينَ وَرُهباناً‏}‏ قال‏:‏ بعث النجاشي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من خيار أصحابه ثلاثين رجلاً فقرأ عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة يس فبكوا فنزلت هذه الآية

 

ملاك الشرق


&&&لا مستحيل عند أهل العزيمة&&&
ملاك الشرق غير متصل