منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - **&أسباب النزول&**
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 10-04-2010   #26
مراقبة الأبراج التربوية
 
الصورة الرمزية ملاك الشرق







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 26790
  المستوى : ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :ملاك الشرق غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

تحية عطرة

سورة التوبة
قوله تعالى ‏{‏وَإِن نَكَثوا أَيمانَهُم مِن بَعدِ عَهدِهِم وَطَعَنوا في دينِكُم فَقاتِلوا أَئَّمَةَ الكُفرِ‏}‏ الآية ( 12 )
قال ابن عباس‏:‏ نزلت في أبي سفيان بن حرب والحرث بن هشام وسهيل بن عمرو وعكرمة بن أبي جهل وسائر رؤساء قريش الذين نقضوا العهد وهم الذين هموا بإخراج الرسول‏.‏

قوله تعالى ‏{‏ما كانَ لِلمُشرِكينَ أَن يَعمُروا مَساجِدَ اللهِ‏}‏ قال المفسرون لما أسر العباس يوم بدر أقبل عليه المسلمون فعيروه بكفره وقطيعة الرحم وأغلظ علي له القول فقال العباس‏:‏ ما لكم تذكرون مساوينا ولا تذكرون محاسننا فقال له علي‏:‏ ألكم محاسن قال‏:‏ نعم إنا لنعمر المسجد الحرام ونحجب الكعبة ونسقي الحاج ونفك العاني فأنزل الله عز وجل رداً على العباس ‏{‏ما كانَ لِلمُشرِكينَ أَن يَعمُروا‏}‏ الآية‏.‏

قوله تعالى ‏{‏أَجَعَلتُم سِقايَةِ الحاجِّ‏}‏ الآية‏ ( 19 ).‏
حدثنا معاوية بن سلام عن زيد بن سلام عن أبي سلام قال‏:‏ حدثنا معمر بن بشير قال‏:‏ كنت عند منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رجل ما أبالي أن لا أعمل عملاً بعد أن أسقي الحاج وقال الآخر‏:‏ ما أبالي أن لا أعمل عملاً بعد أن أعمر المسجد الحرام وقال آخر‏:‏ الجهاد في سبيل الله أفضل مما قلتم فزجرهم عمر وقال‏:‏ لا ترفعوا أصواتكم عند منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوم الجمعة ولكني إذا صليت دخلت فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما اختلفتم فيه ففعل فأنزل الله تعالى ‏{‏أَجَعَلتُم سِقايَةَ الحاجِّ وَعِمارَةِ المَسجِدِ الحَرامِ‏}‏ إلى قوله تعالى ‏{‏وَاللهُ لا يَهدي القَومَ الظالِمينَ‏}‏‏.‏
رواه مسلم عن الحسن بن علي الحلواني عن أبي توبة‏.‏
وقال ابن عباس في رواية الوالبي‏:‏ قال العباس بن عبد المطلب حين أسر يوم بدر‏:‏ لئن كنتم سبقتمونا بالإسلام والهجرة والجهاد لقد كنا نعمر المسجد الحرام ونسقي الحاج ونفك العاني فأنزل الله تعالى ‏{‏أَجَعَلتُم سِقايَةَ الحاجِّ وَعِمارَةَ المَسجِدِ الحَرامِ‏}‏ الآية‏.‏
وقال الحسن والشعبي والقرظي‏:‏ نزلت الآية في علي والعباس وطلحة بن شيبة وذلك أنهم افتخروا فقال طلحة‏:‏ أنا صاحب البيت بيدي مفتاحه وإلي ثياب بيته وقال العباس‏:‏ أنا صاحب السقاية والقائم عليها وقال علي ما أدري ما تقولان لقد صليت ستة أشهر قبل الناس وأنا صاحب الجهاد فأنزل الله تعالى هذه الآية‏.‏
وقال ابن سيرين ومرة الهمذاني‏:‏ قال علي للعباس‏:‏ ألا تهاجر ألا تلحق بالنبي صلى الله عليه وسلم فقال‏:‏ ألست في أفضل من الهجرة ألست أسقي حاج بيت الله وأعمر المسجد الحرام فنزلت هذه الآية‏.‏

قوله تعالى ‏{‏يا أُيُّها الَّذينَ آَمَنوا لا تَتَّخِذوا آَباءَكُم وَإِخوانَكُم‏}‏ الآية ( 23 )
قال الكلبي‏:‏ لما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى المدينة جعل الرجل يقول لأبيه وأخيه وامرأته‏:‏ إنا قد أمرنا بالهجرة فمنهم من يسرع إلى ذلك ويعجبه ومنهم من يتعلق به زوجته وعياله وولده فيقولون‏:‏ نشدناك الله أن تدعنا إلى غير شيء فنضيع فيرق فيجلس معهم ويدع الهجرة فنزلت يعاتبهم ‏{‏يا أَيُّها الَّذينَ آَمَنوا لا تَتَّخِذوا آَباءَكُم وَإِخوانَكُم‏}‏ الآية‏.‏
ونزلت في الذين تخلفوا بمكة ولم يهاجروا قوله تعالى ‏{‏قُل إِن كانَ آَباؤُكُم وَأَبناؤُكُم‏}‏ إلى قوله ‏{‏فَتَرَبَّصوا حَتّى يَأَتِيَ اللهُ بِأَمرِهِ‏}‏ يعني القتال وفتح مكة‏.‏
قوله تعالى ‏{‏يا أَيُّها الَّذينَ آَمَنوا إِن كَثيراً مِنَ الأَحبارِ وَالرُهبانِ لَيَأَكُلونَ أَموالَ الناسِ بِالباطِلِ‏}‏ الآية ( 34 )
نزلت في العلماء والقراء من أهل الكتاب كانوا يأخذون الرشا من سفلتهم وهي المأكل التي كانوا يصيبونها من عوامهم‏.‏

قوله تعالى ‏{‏وَالَّذينَ يَكنِزونَ الذَهَبَ وَالفِضَّة وَلا يُنفِقونَها في سَبيلِ اللهِ‏}‏ الآية‏ ( 34 ).‏
‏ حدثنا هشيم قال‏:‏ حدثنا حصين عن زيد بن وهب قال‏:‏ مررت بالزبدة فإذا أنا بأبي ذر فقلت له‏:‏ ما أنزلك هذا قال‏:‏ كنت بالشام فاختلفت أنا ومعاوية في هذه الآية ‏{‏وَالَّذينَ يَكنِزونَ الذَهبَ وَالفِضَّةَ وَلا يُنفِقونَها في سَبيلِ اللهِ‏}‏ فقال معاوية‏:‏ نزلت في أهل الكتاب فقلت‏:‏ نزلت فينا وفيهم وكان بيني وبينه كلام في ذلك وكتب إلى عثمان يشكو مني وكتب إلي عثمان أن أقدم المدينة فقدمتها وكثر الناس علي حتى كأنهم لم يروني قبل ذلك فذكرت ذلك لعثمان فقال إن شئت تنحيت وكنت قريباً فذلك الذي أنزلني هذا المنزل ولو أمروا علي حبشياً لسمعت وأطعت رواه البخاري عن قيس عن جرير عن حصين‏.‏
ورواه أيضاً عن علي عن هشيم‏.‏
والمفسرون أيضاً مختلفون فعند بعضهم أنها في أهل الكتاب خاصة‏.‏
وقال السدي‏:‏ هي في أهل القبلة‏.‏
وقال الضحاك‏:‏ هي عامة في أهل الكتاب والمسلمين‏.‏
وقال عطاء ابن عباس في قوله تعالى ‏{‏وَالَّذينَ يَكنِزونَ الذَهَبَ وَالفِضَّةَ‏}‏ قال‏:‏ يريد من المؤمنين‏.‏
‏ حدثنا شريك عن محمد بن عبد الله المرادي عن عمرو بن مرة عن سالم بن أبي جعدة عن ثوبان قال‏:‏ لما نزلت ‏{‏وَالَّذينَ يَكنِزونَ الذَهَبَ وَالفِضَّةَ‏}‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ تباً للذهب والفضة قالوا‏:‏ يا رسول الله فأي المال نكنز قال‏:‏ قلباً شاكراً ولساناً ذاكراً وزوجة صالحة‏.‏

قوله تعالى ‏{‏يا أَيُّها الَّذينَ آَمَنوا ما لَكُم إِذا قيلَ لَكُم اِنفِروا‏}‏ الآية ( 38 )‏.‏
نزلت في الحث على غزوة تبوك وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما رجع من الطائف وغزوة حنين أمر بالجهاد لغزو الروم وذلك في زمان عسرة من البأس وجدب من البلاد وشدة من الحر حين أخرقت النخل وطابت الثمار فعظم على الناس غزو الروم وأحبوا الظلال والمقام في المساكن والمال وشق عليهم الخروج إلى القتال فلما علم الله تثاقل الناس أنزل هذه الآية‏.‏

قوله تعالى ‏{‏اِنفِروا خِفافاً وَثِقالاً‏}‏ الآية ( 41 )
نزلت في الذين اعتذروا بالضيعة والشغل وانتشار الأمر فأبى الله أن يعذرهم دون أن ينفروا على ما كان منهم‏.‏
حدثنا يحيى بن يحيى قال‏:‏ أخبرنا سفيان بن عيينة عن ابن جدعان عن أنس قال‏:‏ قرأ أبو طلحة ‏{‏اِنفِروا خِفافاً وَثِقالاً‏}‏ فقال‏:‏ ما أسمع الله عذر أحداً فخرج مجاهداً إلى الشام حتى مات‏.‏
وقال السدي‏:‏ جاء المقداد بن الأسود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان عظيماً ثميناً فشكا إليه وسأله أن يأذن له فنزلت فيه ‏{‏اِنفِروا خِفافاً وَثِقالاً‏}‏ فلما نزلت هذه الآية اشتد شأنها على الناس فنسخها الله تعالى وأنزل ‏{‏لَّيسَ عَلى الضُعفاءِ وَلا عَلى المَرضى‏}‏ الآية ثم أنزل في المتخلفين عن غزوة تبوك من المنافقين قوله تعالى ‏{‏لَو كانَ عَرَضاً قَريباً‏}‏ الآية‏ ( 42 ).‏

وقوله تعالى ‏{‏لَو خَرَجوا فيكُم مّا زادُوكُم إِلا خَبالاً‏}‏ الآية ( 47 )
وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما خرج عسكره على ثنية الوداع وضرب عبد الله بن أبي عسكره على ذي حده أسفل من ثنية الوداع ولم يكن بأقل العسكرين فلما سار رسول الله صلى الله عليه وسلم تخلف عنه عبد الله بن أبي بمن تخلف من المنافقين وأهل الريب فأنزل الله تعالى يعزي نبيه ‏{‏لَو خَرَجوا فيكُم مّا زادُوكُم إِلّا خَبالاً‏}‏ الآية‏.‏

قوله تعالى ‏{‏وَمِنهُم مَّن يَقُولُ اِئذَن لّي‏}‏ الآية‏ ( 49 ).‏
نزلت في جد بن قيس المنافق وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما تجهز لغزوة تبوك قال له‏:‏ يا أبا وهب هل لك في جلاد بني الأصفر تتخذ منهم سراري ووصفاء فقال‏:‏ يا رسول الله لقد عرف قومي أني رجل مغرم بالنساء وأني خشيت إن رأيت بنات الأصفر أن لا أصبر عنهن فلا تفتني بهن وائذن لي في القعود عنك وأعينك بمالي فأعرض عنه النبي صلى الله عليه وسلم وقال‏:‏ قد أذنت لك فأنزل الله هذه الآية فلما نزلت هذه الآية قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لبني سلمة وكان الجد منهم‏:‏ من سيدكم يا بني سلمة قالوا‏:‏ الجد بن قيس غير أنه بخيل جبان فقال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ وأي داء أدوأ من البخل بل سيدكم الأبيض الفتى الجعد بشر بن البراء بن معرور فقال وَقالَ رَسولُ اللهِ وَالحَقُّ لاحِقٌ بِمَّن قالَ مِنا مَن تَعُدّونَ سَيّدا فَقُلنا لَهُ جَدُّ ِبنُ قَيسٍ عَلى الَّذي نُبَخِّلُهُ فينا وَإِن كانَ أَنكَدا فَقالَ وَأَيُّ الداءِ أَدوى مِنَ الَّذي رَمَيتُم بِهِ جَدّاً وَعالى بِها يَدا وَسُوِّدَ بِشرُ ِبنُ البَراءِ بِجُودِهِ وُحُقَّ لِبِشرٍ ذِى النَدا أَن يُسَوَّدا إِذا ما أَتاهُ الوَفدُ أَنهَبَ مالَهُ وَقالَ خُذوهُ إِنَّهُ عائِدٌ غَدا وما بعد هذه الآية كلها للمنافقين إلى قوله تعالى ‏{‏إِنَّما الصَدَقاتُ لِلفُقراءِ‏}‏ الآية‏.‏

قوله تعالى ‏{‏وَمِنهُم مَن يَلمِزُكَ في الصَدَقاتِ‏}‏ الآية‏ ( 58 ) .‏
حدثنا عبد الرزاق قال‏:‏ حدثنا معمر عن الزهري عن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي سعيد الخدري قال‏:‏ بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم قسماً إذ جاءه ابن ذي الخويصرة التميمي وهو حرقوص بن زهير أصل الخوارج فقال أعدل فينا يا رسول الله فقال‏:‏ ويلك ومن يعدل إذا لم أعدل فنزلت ‏{‏وَمِنهُم مَن يَلمِزُكَ في الصَدَقاتِ‏}‏ الآية‏.‏
رواه البخاري عن عبيد بن محمد عن هشام عن معمر‏.‏
وقال الكلبي‏:‏ نزلت في المؤلفة قلوبهم وهم المنافقون

قوله تعالى ‏{‏وَمِنهُم الَّذينَ يُؤذونَ النَبِيَّ وَيَقولونَ هُوَ أُذُنٌ‏}‏ الآية‏ ( 61 ).‏
نزلت في جماعة من المنافقين كانوا يؤذون الرسول ويقولون ما لا ينبغي قال بعضهم‏:‏ لا تفعلوا فإنا نخاف أن يبلغه ما تقولون فيقع بنا فقال الجلاس بن سويد نقول ما شئنا ثم نأتيه فيصدقنا بما نقول فإنما محمد أذن سامعة فأنزل الله تعالى هذه الآية‏.‏
وقال محمد بن إسحاق بن يسار وغيره نزلت في رجل من المنافقين يقال نبتل بن الحارث وكان رجلاً أذلم أحمر العينين أسفع الخدين مشوه الخلقة وهو الذي قال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ من أراد أن ينظر الشيطان فلينظر إلى نبتل بن الحارث وكان ينم حديث النبي صلى الله عليه وسلم إلى المنافقين فقيل له‏:‏ لا تفعل فقال‏:‏ إنما محمد أذن من حدثه شيئاً صدقه نقول ما شئنا ثم نأتيه فنحلف له فيصدقنا فأنزل الله تعالى هذه الآية‏.‏
وقال السدي‏:‏ اجتمع ناس من المنافقين فيهم جلاس بن سويد بن الصامت ووديعة بن ثابت فأرادوا أن يقعوا في النبي صلى الله عليه وسلم وعندهم غلام من الأنصار يدعى عامر بن قيس فحقروه فتكلموا وقالوا‏:‏ لئن كان ما يقوله محمداً حقاً لنحن أشر من الحمير ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فدعاهم فسألهم فحلفوا أن عامراً كاذب وحلف عامر أنهم كذبة وقال‏:‏ اللهم لا تفرق بيننا حتى تبين صدق الصادق من كذب الكاذب فنزلت فيهم ‏{‏وَمِنهُم الَّذينَ يُؤذونَ النَبِيَّ‏}‏ ونزل قوله ‏{‏يَحلِفونَ بِاللهِ لَكُم لِيُرضوكُم‏}‏‏.‏

 

ملاك الشرق


&&&لا مستحيل عند أهل العزيمة&&&
ملاك الشرق غير متصل