منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - **&أسباب النزول&**
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 10-04-2010   #51
مراقبة الأبراج التربوية
 
الصورة الرمزية ملاك الشرق







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 26790
  المستوى : ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :ملاك الشرق غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

تحية عطرة

سورة الكافرون
نزلت في رهط من قريش قالوا‏:‏ يا محمد هلم اتبع ديننا ونتبع دينك تعبد آلهتنا سنة ونعبد إلهك سنة فإن كان الذي جئت به خيراً مما بأيدينا قد شركناك فيه وأخذنا بحظنا منه وإن كان الذي بأيدينا خيراً مما في يدك قد شركت في أمرنا وأخذت بحظك فقال‏:‏ معاذ الله أن أشرك به غيره فأنزل الله تعالى ‏{‏قُل يا أَيُّها الكافِرونَ‏}‏ إلى آخر السورة فغدا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المسجد الحرام وفيه الملأ من قريش فقرأها عليهم حتى فرغ من السورة فأيسوا منه عند ذلك‏.‏
*****
سورة النصر
نزلت في منصرف النبي صلى الله عليه وسلم من غزوة حنين وعاش أخبرنا سعيد بن محمد المؤذن أخبرنا إسحاق بن عبد الله بن كيسان قال‏:‏ حدثني أبي عن عكرمة عن ابن عباس قال‏:‏ لما أقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة حنين وأنزل الله تعالى ‏{‏إِذا جاءَ نَصرُ اللهِ‏}‏ قال‏:‏ يا علي بن أبي طالب ويا فاطمة قولا‏:‏ جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجاً فسبحان ربي وبحمده وأستغفره إنه كان تواباً‏.‏
*****
سورة المسد
أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال‏:‏ صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم الصفا فقال‏:‏ يا صباحاه فاجتمعت إليه قريش فقالوا له‏:‏ ما لك قال‏:‏ أرأيتم لو أخبرتكم أن العدو مصبحكم أو ممسيكم أما كنتم تصدقون قالوا‏:‏ بلى قال‏:‏ فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد فقال أبو لهب‏:‏ تباً لك ألهذا دعوتنا جميعاً فأنزل الله عز وجل ‏{‏تَبَّت يَدا أَبي لَهَبٍ وَتَبَّ‏}‏ إلى آخرها‏.‏
رواه البخاري عن محمد بن سلام عن أبي معاوية إلى آخرها‏.‏
أخبرنا يزيد بن زريع عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال‏:‏ قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا آل غالب‏:‏ يا آل لؤي يا آل مرة يا آل كلاب يا آل عبد مناف يا آل قصي إني لا أملك لكم من الله منفعة ولا من الدنيا نصيباً إلا أن تقولوا لا إله إلا الله فقال أبو لهب‏:‏ تباً لك لهذا دعوتنا فأنزل الله تعالى ‏{‏تَبَّت يَدا أَبي لَهَبٍ‏}‏‏.‏
أخبرنا الأعمش عن عبد الله بن مرة عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال‏:‏ لما أنزل الله تعالى ‏{‏وَأَنذِر عَشيرَتَكَ الأَقرَبينَ‏}‏ أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصفا فصعد عليه ثم نادى‏:‏ يا صباحاه فاجتمع إليه الناس من بين رجل يجيء ورجل يبعث رسوله فقال‏:‏ يا بني عبد المطلب يا بني فهر يا بني لؤي لو أخبرتكم أن خيلاً بسفح هذا الجبل تريد أن تغير عليكم صدقتموني قالوا‏:‏ نعم قال‏:‏ فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد فقال أبو لهب‏:‏ تباً لك سائر اليوم ما دعوتنا إلا لهذا فأنزل الله تعالى ‏{‏تَبَّت يَدا أَبي لَهَبٍ وَتَبَّ‏}‏‏.‏
*****
سورة الإخلاص
قال قتادة والضحاك ومقاتل‏:‏ جاء ناس من اليهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا‏:‏ صف لنا ربك فإن الله أنزل نعته في التوراة فأخبرنا من أي شيء هو ومن أي جنس هو أذهب هو أم نحاس أم فضة وهل يأكل ويشرب وممن ورث الدنيا ومن يورثها فأنزل الله تبارك وتعالى هذه السورة وهي نسبة الله خاصة‏.‏
أخبرنا أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبي العالية عن أبي بن كعب أن المشركين قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ انسب لنا ربك فأنزل الله تعالى ‏{‏قُل هُوَ اللهُ أَحَدٌ اللهُ الصَمَدُ‏}‏ قال‏:‏ فالصمد الذي لم يلد ولم يولد لأنه ليس شيء يولد إلا سيموت وليس شيء يموت إلا سيورث وإن الله تعالى لا يموت ولا يورث ‏{‏وَلَم يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَد‏}‏ قال‏:‏ لم يكن له شبيه ولا عدل وليس كمثله شيء‏.‏
سورتا الماعون والناس
أخبرنا سريج بن يونس أخبرنا إسماعيل بن مخالد عن مخالد عن الشعبي عن جابر قال‏:‏ قالوا‏:‏ يا رسول الله انسب لنا ربك فنزلت ‏{‏قُل هُوَ اللهُ أَحَدٌ‏}‏ إلى آخرها‏.‏
قال المفسرون‏:‏ كان غلام من اليهود يخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتت إليه اليهود ولم يزالوا به حتى أخذ مشاطة النبي صلى الله عليه وسلم وعدة أسنان من مشطه فأعطاها اليهود فسحروه فيها وكان الذي تولى ذلك لبيد بن أعصم اليهودي ثم دسها في بئر لبني زريق يقال لها ذروان فمرض رسول الله صلى الله عليه وسلم وانتثر شعر رأسه ويرى أنه يأتي نساءه ولا يأتيهن وجعل يدور ولا يدري ما عراه فبينما هو نائم ذات يوم أتاه ملكان فقعد أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه فقال الذي عند رأسه‏:‏ ما بال الرجل قال‏:‏ طب قال‏:‏ وما طب قال‏:‏ سحر قال‏:‏ ومن سحره قال‏:‏ لبيد بن أعصم اليهودي قال‏:‏ وبم طبه قال‏:‏ بمشط ومشاطة قال‏:‏ وأين هو قال‏:‏ في جف طلعة تحت راعوفة في بئر ذروان‏.‏

والجف‏:‏ قشر الطلع والراعوفة‏:‏ حجر في أسفل البئر يقوم عليه المائح فانتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال‏:‏ يا عائشة ما شعرت أن الله أخبرني بدائي ثم بعث علياً والزبير وعمار بن ياسر فنزحوا ماء تلك البئر كأنه نقاعة الحناء ثم رفعوا الصخرة وأخرجوا الجف فإذا هو مشاطة رأسه وأسنان مشطه وإذا وتر معقد فيه أحد عشر عقدة مغروزة بالإبر فأنزل الله تعالى سورتي المعوذتين فجعل كلما قرأ آية انحلت عقدة ووجد رسول الله صلى الله عليه وسلم خفة حتى انحلت العقدة الأخيرة فقام كأنما نشط من عقال وجعل جبريل عليه السلام يقول‏:‏ بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك ومن حاسد وعين الله يشفيك فقالوا‏:‏ يا رسول الله أولا نأخذ الخبيث فنقتله فقال‏:‏ أما أنا فقد شفاني الله وأكره أن أثير على الناس شراً‏.‏
أخبرنا أبو أسامة عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت‏:‏ سحر النبي صلى الله عليه وسلم حتى إنه ليتخيل إليه أنه فعل الشيء وما فعل حتى إذا كان ذات يوم وهو عندي دعا الله ودعا ثم قال‏:‏ أشعرت يا عائشة أن الله قد أفتاني فيما استفتيته فيه قلت‏:‏ وما ذاك يا رسول الله قال‏:‏ أتاني ملكان وذكر القصة بطولها‏.‏
رواه البخاري عن عبيد بن إسماعيل عن أبي أسامة ولهذا الحديث طريق في الصحيحين‏.
*****
وبعد
أعزائي لقد
عشنا مع صفحات مضيئة
من كتاب أسباب النزول للنيسابوري
ذلك الكتاب الرائع الذي أتمنى من كل قلبي
أن حاز على رضاكم وجنيتم منه الفائدة والمتعة
والله الموفق إلى كل مايحبه ويرضاه

دمتم بحفظ الله ورعايتة أمنياتي للجميع بالفائدة

 

ملاك الشرق


&&&لا مستحيل عند أهل العزيمة&&&
ملاك الشرق غير متصل