منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - &المفصل في & تاريخ العرب قبل الإسلام &&
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 17-04-2010   #134
مراقبة الأبراج التربوية
 
الصورة الرمزية ملاك الشرق







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 26790
  المستوى : ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :ملاك الشرق غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

وقد عثر العلماء على نص وسموه ب "Rep. Epigr. 4304"، هذا نصه: "عبد شمس، سبأ بن يشجب، يعرب بن قحطان". وهو نص أشك في صحته، وأرى أنه وضع بعد الجاهلية بزمن، قد يكون غير بعيد. صنعه بعض من تعلم حروف المسند، أو ممن يتقنون صناعة تزييف العاديات اليمانية، لأن أسلوب المسند معروف، ولا نجد في نصوصه نصاً واحداً دوّن على هذا النسق في تدوين النسب. ثم إن هذا النسب هو نسب متأخر وضع على أثر احتدام النزاع بين القحطانين والعدنانيين في العصر الأموي كما سنرى فيما بعد. والظاهر إن نافش النص، وهو من اليمن، أراد إثبات ورود هذا النسب عند السبئيين واقناع الناس بأنه كان معروفاً فدوّنه، على كل حال إن في استطاعة الباحثين تقدير زمن تدوين هذا النص، ودراسة طبيعة اللوح الذي دوّن عليه بالطرق الفنية، وعندئذ يمكن إثبات صحة تلك الكتابة أو عدم صحتها بطريقة علمية لا تقبل جدلاً.
وجعل "المسعودي" لسبأ عشرة أولاد، تشاءم منهم أربعة، وتيامن منهم ستة. فالذين تشاءموا: لخم وُجذام وعاملة وغسان، والذين تيامنوا حمير والازد ومذحج وكنانة والأشعريون وأنمار الذين هم بجيلة و خَثْعَمْ. وذلك على رواية من جعل أنماراً من سبأ، وجعلهم في كتابه "التنبيه والأشراف": حمير وكهلان وعمرو والأشعر وأنمار وعاملة ومُرّ. وجاء في كتاب "شمس العلوم": "سئل النبي عن سبأ، فقال: رجل من العرب أولد عشرة: تيامن منهم ستة: حمير وسدان وكندة ومذحج والأشاعر وأنمار، وتشاءم منهم أربعة: جذام ولخم و عاملة لأزد".



وأما "الهمذاني"، فأولد لسبأ العرنجج، وهو حمير، وكهلان، وأضاف اليهما استناداً إلى رواية "ابن الكلبي": نصراً، وأفلح، وزيدان، وعبد الله، و نعمان، و المود، وهوذة أو أهود، ويشجب، ودرهماً، وشداد، وربيعة. وأصاف إلى هؤلاء استناداً إلى رواية أخرى: أبا ملك عميكرب بن سبأ، وأهون ابن سبأ "الهون"، وجعلهم: حميراُ، وكهلان، وبشرا، وريدان، وعبد الله، وأفلح، والنعمان، والمود ويشجب، ورهماُ، وشداداً، وربيعة، في مكان آخر.
و يذكر المسعودي أن حمير هو الذي تولى الملك بعد أبيه: وكان كما يقول: أول من وضع على رأسه تاج الذهب من ملوك اليمن، ولذلك عرف به "المتوّج". وحكم خمسين سنة. وقد عرف حمير بر "العرنج" "العرنجج". وذكر "ابن الكلبي" أنه كان يلبس حللاً حمراً، وصرح بعض أهل الأخبار أنه كان هناك ثلاثة رجال عرفوا ب "حمير"، هم: الأكبر والأصغر، والأدنى. فالأدنى هو حمير بن الغوث بن سعد بن عوف بن عدي بن مالك بن زيد بن سدد بن زرعة، وهو حمير الأصغر بن سبأ الأصغر بن كعب بن سهل بن زيد بن عمرو ابن قيس بن معاوية بن جشم بن عبد شمس بن وائل بن الغوث بن حذار بن قطن بن عريب بن زهير بن أيمن بن الهيسع بن العرنجج، وهو حمير الأكبر ابن سبأ الأكبر بن يشجب.



وأولاد حمير هم: مالك، وعامر، وعمرو، وسعد، و وائلة في رواية. والهميسع بن حمير، ومالك بن حمير، ولهيعة بن حمير، وُمرة بن حمير على رواية "ابي نصر" في قول "الهمداني"، والهميسع، ومالك، وزيد، وعريب، ووائل، و مشروح "مسروح"، ومعديكرب، وأوس، و مُرّة على رواية أخرى، وجعلهم بعض الرواة أكثر من ذلك عددا، وقد ورد في الجزء الأول من الإكليل "قال الهمداني: "وأما الجبال المقدسة عند أهل اليمن، فجبل حضور وصنّين ورأس بيت فائش من رأس جبل تخلى ورأس هنوم ورأس تعكر ورأس صبر. وفي رؤوس هذه الجبال مساجد مباركة مأثورة".
وأرى أن قداسة هذه الجبال وردت إليها من الأيام التي سبقت الإسلام، من ط أيام الوثنية أو أن المساجد التي أنشئت في رؤوسها، إنما أنشئت فوق معابد قديمة، لعبادة الأصنام، وذلك كما حدث في أماكن أخرى من جزيرة العرب حيث اكتسبت بعض، المعابد الوثنية القديمة قدسية خاصة. فلما جاء الإسلام، ألبست ثوبا إسلامياً، فبقيت حية، وتحولت بمرور الزمن إلى مزارات ومساجد تقام فيها الصلوات.
وقد اعتمد رواة خبر غزو "بختنصر" لأهل )حضور( على ما جاء عن "ابن الكلبي" و "ابن إسحاق ونفر آخر من عرفوا بروايتهم هذا النوع من الروايات التي تعرف من معين الإسرائيليات. وما بنا حاجة أبداً إلى البحث في أسماء رواته لمعرفة صلته بالتوراة. فالمسألة جد واضحة. خذ التوراة واقرأ ما جاء في أسفار )أرميا( ونبوءته،تجد القصة مكتوبة في السفر التاسع والأربعين: "عن قيدار وعن ممالك حاصور التي ضربها نبوخذ راصر ملك بابل. هكذا قال الرب: قوموا اصعدوا إلى قيدار، اخربوا بني المشرق.


يأخذون خيامهم وغنمهم، ويأخذون لأنفسهم شققهم وكل آنيتهم وجمالهم، وينادون إليهم الخوف من كل جانب.
"اهربوا، انهزموا جداً، تعمقوا في السكن يا سكان حاصور،يقول الرب، لأنّ نبوخذ راصر ملك بابل قد أشار عليكم مشورة، وفكر عليكم فكراً. قوموا إلى أمة مطمئنة ساكنة آمنة. يقول الرب لا مصاريع ولا عوارض لها. تسكن وحدها وتكون جمالهم نهباً، وكثرة ماشيتهم غنيمة، وأدرى لكل ريح مقصوص الشعر مستديراً، وآتى بهلاكهم من كل جهاته يقول الرب. وتكون حاصور مسكن بنات آوى، إلى الأبد،لا يسكن هناك إنسان، ولا يتغرب فيها ابن آدم".عميكرب" في موضع "معديكرب" و "واسا" في موضع "أوس".
وولد مالك بن حمير قضاعة بن مالك بن حمير، جدّ قبائل قضاعة في زعم من يجعل قائل قضاعة من اليمن. أما نسّابو العدنانيين، فيدخلونها في عدنان، ولا يوافقون على إلحاق نسبها باليمن، ويرون إن ذلك وقع متأخرا لدوافع سياسية وعصبية. وجعل "الهمداني" لقضاعة أولاداً هم: الحاف، والحاذي، ووديعة، وعبادة. أما صاحب "الاشتقاق"، فقد اكتفى بذكر ولدين هما: الحاف والحاذي، ثم قال: ومنهما تفرعت قضاعة.
وولد الحاف بن قضاعة على رأي "الهمداني" هم: عمران بن الحاف، وعمرو بن الحاف، وأسلم بن الحاف، وعُرَ ايْد بن الحاف، و زيد بن الحاف، ، وعبيد بن الحاف، وعشم بن الحاف، وسقام بن الحاف، وليلى بنت الحاف، وسلمان بن الحاف على ما ورد في سجل

 

ملاك الشرق


&&&لا مستحيل عند أهل العزيمة&&&
ملاك الشرق غير متصل