منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - &المفصل في & تاريخ العرب قبل الإسلام &&
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 17-04-2010   #145
مراقبة الأبراج التربوية
 
الصورة الرمزية ملاك الشرق







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 26790
  المستوى : ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
ملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصفملاك الشرق عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :ملاك الشرق غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

وتتألف القبائل النزارية من ربيعة ومضر وإياد وأنمار، على رأي من جعل أنماراً ابناً من أبناء نزار. فأما إياد، فقبيلة كانت مواطنها تهامة إلى حدود نجران، ثم انتشرت بسبب حروب وقعت بينها وبين ربيعة ومضر، فارتحل قسم منها إلى العراق، وانضم قسم آخر إلى قضاعة وأقام بالبحرين، وسكن قسم منها في "وادي بيشة"، وهاجر آخرون إلى بلاد الشام.
وقد كانت رئاسة مضر إلى ربيعة في أيام "كليب بن ربيعة"، المعروف أيضاً ب "كليب وائل". وقد كانت مضر وربيعة متجاورتين ومتحالفتين، ودليل ذلك إقران اسم أحدهما بالآخر، وجعل أهل الأنساب مضر شقيقاً لربيعة غير إن تحاسداً شديداً كان يقع بين سادات مضر وسادات ربيعة، وطالما كانت إحداهما تفتخر على الأخرى، وترى إنها اعز مكانة ونفر من شقيقتها، كالدي يحدث بين القبائل.
ويظهر أن الأمر قد اختلط علا بعض أهل النسب في قضية "إياد"، فجعلوا إياداً ابناً من أبناء معد، أي شقيقا لنزار، وجعلوه إبناً لنزار، فصيروه شقيقاً لربيعة ومضر وأنمار. وقد ذكر المسعودي أن إياداً ينسبون إلى القبيل الأكبر، وليست لهم قبائل مشهورة. ويذكر قوم أن ثقيفاً من إياد، ويرى فريق أنهم من قيس عيلان.



وأما "قنص بن معد"، فيزعم قوم أن "آل المنذر" ملوك الحيرة منهم. ويظهر من عدم ذكر أسماء قبائل تنسب إلى قنص أن قمصاً لم تكن من القبائل الكبرى، وأنها دخلت في القبائل الأخرى قبل الإسلام، فنسيت، فلما دوّن أهل الأخبار الأنساب، لم يكن لها شأن يذكر عندئذ غير الاسم.
ويلاحظ أن النسابين الذين جعلوا "آل نصر" من "قنص بن معد"، أي من العدنانيين، يذكرون أنفسهم ويروون في كتبهم أن نسبهم هو من اليمن، وأنهم من أصل قحطاني.
ويذكر أهل الأخبار أن ربيعة ومضر حاربوا أبناء قنص بن معد وتغلبوا عليهم، حتى أخرجوهم من ديارهم فتفرقوا فى البلاد، وذهب جمع منهم إلى سواد العراق، ولكنهم اصطدموا بالنبط الارمانيين من ملوك النبط، فتراجعوا واستقر قسم منهم في الأنبار والحيرة.
وأما "مضر بن الياس" فولد "الياس بن مضر"، والياس، وهو قيس عيلان. وعرف أبناء "الياس" ب "خندف" نسبة إلى أمهم "خندف"، وهم: مدركة، وطابخة، وقمعة. وذكر المسعودي أن مضر ترجع إلى حيين، هما خندف، و قيس.
ومن النسابين من يزعم أن "قمعة"، واسمه "عمير"، هو والد خزاعة. أما خزاعة، فتأبى ذلك، وترجع نسبها إلى غسان.
وورد في شعر الشعراء المعاصرين لبني أمية: "ابنا نزار"، وقد قصدوا يذلك "ربيعة" و "مضر"، كما ورد "بحرا نزار" في المعنى نفسه.
وجعل "ابن جني"، اللغة العربية التي نزل بها القرآن "لغة ابني نزار"، وقد سمى "الفرزدق" "قيس علان" و "خندفاً" ب "الحيين" المكونين لعد. وورد في شعر للعجاج "حَيَّيْ مُضَر". وجاء في شعر لجرير: إذا أخذت قيس عليك وخندف=بأقطارها، لم تدر من حيث تسرح مما يدل على إن قيساً وخندفاً، كانا من القبائل القوية في هذه الأيام.



ويظهر من تقسيم النسابين قبائل مضر إلى حيين: خندف وقيس عيلان، إن تلك القبائل كانت حلفاً في الأصل، ثم انفصمت عراه، أو إن خندفاً تحالفت مع قبائل قيس عيلان، وربطت نسبها بنسب مضر. وتتألف خندف من قبائل مهمة، منها ظبة، وتميم، و خزيمة، و هذيل، و كنانة، و قريش، و أسد و غيرها. وأما قيس عيلان، فمن قبائلها: فهم، وعدوان، وغطفان، وعبس، وذبيان، وسُليم، وهوازن، وباهلة، وغنى، وغيرها من قبائل سيأتي ذكرها بعد قليل.
وأما مدركة بن الياس، فولد: خزيمة، وهذيلاً، وأسداً، وكنانة. فأما هذيل، فأولد ثلاثة: سعداً، ولحياناً، وعميراً، والعدد في سعد بن هذيل: تميم وحريث، ومنعة، وخزاعة، وجهامة، وغنم، وولد تميم معاوية والحارث.
وجعل "مصعب بن عبد الله بن مصعب الزبيري" أولاد مدركة ولدين، هما خزيمة وهذيل. أما أسد وكنانة، فهما عنده ولدان من أولاد خزيمة.
وأم خزيمة، فله من الولد كنانة، وأسد، وأسدة، والهون. وولد أسد دودان، وكاهلاً، وعمراً وحملة. فهؤلاء "بنو أسد"، ومنهم تفرقت أسد كلها. ومن بطونهم المشهورة: "بنو فقعس"، وبنو الصيداء، وبنو نصر ابن قعين، وبنو الزينة، وبنو غاضرة، وبنو نعامة. أما ولد الهون، فهم: القارة، ومن القارة: عضل، والديش و هما قبيلا الهون. وقد اشتهرت القارة ب الرماية. وجعل "الزبيري" ولد الهون ثلاثة: هم عضل، والديش، والقارة.
ويذكر "الزبيري"، الذي أدخل أسدة في أولاد خزيمة، إن أسدة يزعمون إنه جذام، ولخم، وعاملة، وقد انتسبوا في اليمن. ويظهر إن قبائل "أسد ابن خزيمة" ادعت.، حين مجيء لخم وجذام مع خالد بن عبد الله ا القسري إلى العراق، إنها والقبائل القادمة من دم واحد، هو دم خزيمة بن مدركة، وإنها أرادت إلحاق نسبها بهذا النسب.

 

ملاك الشرق


&&&لا مستحيل عند أهل العزيمة&&&
ملاك الشرق غير متصل