منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - فضل القران على الإنسان ...0
عرض مشاركة واحدة

فضل القران على الإنسان ...0

 
قديم 22-06-2006   #1

(∩_∩)








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 40999
  المستوى : فارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصف
فارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصففارس الفرسان عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :فارس الفرسان غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة

Post فضل القران على الإنسان ...0

 

عند موت الانسان وأثناء إنشغال أقربائه بمناسكِه الجنائزيةِ، يقفُ


رجلٌ وسيمُ جداً بجوار رأس الميت. وعند تكفين الجثّة، يَدْخلُ ذلك
الرجلِ بين الكفنِ وصدرِ الميّتِ. وبعد الدفنِ، يَعُودَ الناس إلى
بيوتهم ، ويأتي القبرِ ملكان مُنكرٌ ونكير، ويُحاولانَ أَنْ
يَفْصلاَ هذا الرجلِ الوسيم عن الميتِ لكي يَكُونوا
قادرين على سؤال الرجلِ الميتِ في خصوصية حول إيمانِه.
لكن يَقُولُ الرجل الوسيم : "هو رفيقُي، هو صديقُي. أنا لَنْ أَتْركَه
بدون تدخّل في أيّ حالٍ
منَ الأحوالِ. إذا كنتم معينينَّن لسؤالهِ،
فأعمَلوا بما تؤمرونَ. أما أنا فلا أَستطيعُ تَرْكه حتى أدخلهْ إلىالجنةِ".


ويتحول الرجل الوسيم إلى رفيق للميت ويَقُولُ له:
"أَنا القرآن الذيّ كُنْتَ تَقْرأُه، بصوتٍ عالي أحياناً وبصوت خفيض
أحياناً أخرى. لا تقلق. فبعد سؤال مُنكرٍ ونكير لا حزن بعد اليوم .


وعندما ينتهى السؤال ، يُرتّبُ الرجل الوسيم والملائكة فراش من
الحرير مُلأَ بالمسكِ للميت في الجنة.


فلندعو الله أن يُنعم علينا بإحسانه من هذا الخير. آمين آمين
آمين.



يقول رسول الله (صلى الله عليهِ وسلم) ، فيما معناه ، يأتي القرآن يوم


القيامة شفيعاً لأصحابه لا يعادل شفاعتهُ أمام الله نبي أو ملاك.

__________________
عيناك يا بغداد منذ طفولتي
شمسان نائمان في اهدابي
لا تنكري وجهي فأنتي حبيبتي
وورود مائدتي وكأس شرابي
بغداد.... عشت الحسن بألوانه
لكن حسنك لم يكن بحسابي
ماذا سأكتب عنك في كتب الهوى
فهواك لا يكفيه الف كتاب..

وخالص شكري وتقديري

 

فارس الفرسان غير متصل   رد مع اقتباس