ظاهرة العنف الأسري جاءت نتيجة للحياة العصرية، فالضغط النفسي والإحباط، المتولد من طبيعة الحياة العصرية اليومية، تعد من المنابع الأولية والأساسية لمشكلة العنف الأسري.
والعنف سلوكٌ مكتسبٌ يتعلمه الفرد خلال أطوار التنشئة الاجتماعية. فالأفراد الذين يكونون ضحية له في صغرهم، يُمارسونه على أفراد أسرهم في المستقبل.
تبين من جميع الدراسات التي تجريها الدول العربية على ظاهرة العنف الأسري في مجتمعاتها أن الزوجة هي الضحية الأولى وأن الزوج بالتالي هو المعتدي الأول.
يأتي بعدها في الترتيب الأبناء والبنات كضحايا إمّا للأب أو للأخ الأكبر أو العم.
ضحايا العنف الاسري
المسببات لهذه الظاهرة
أن ابرز المسببات وأكثرها انتشاراً هو تعاطي الكحول والمخدرات.
يأتي بعده في الترتيب الأمراض النفسية والاجتماعية لدى أحد الزوجين أو كلاهما.
ثم اضطراب العلاقة بين الزوجين
النتيجة
فينتج عن هذا السلوك : التأتأة عند الكلام فالطفل يوم يكبرو يصبح شاب يشوف عنده صعوبة في التعبير عن مشاعره وإنه لا يستطيع التعبير عما في داخله مثل غيره، وينتج أيضاً الانعزال والانطواء ، أو الشاب يكون عنده ضعف في الشخصية ، فتشوف إنه ما يقدر يدافع عن نفسه ، أيضاً يولّد الضرب مشكلة الكبت أي إنّه لا يفضفض ويعبر عما في داخله أي إنه يتم ساكت ومخزّن كل اللي في خاطره يقوله في قلبه ، وبعض الشباب اللي تعرضوا للعنف الأسري قد يظهرون متمردين فيصادقون تجّار مخدرات وينحرفون أولاً بسبب قلة ارتباطهم بالأبوين وقلة الوازع الديني اللي لازم يغرس الآباء في الأبناء ها الشي
الحلول
الوعظ والإرشاد الديني المهم لحماية المجتمع من مشاكل العنف الأسري، إذ أن تعاليم الدين الإسلامي توضح أهمية التراحم والترابط الأسري وتقديم استشارات نفسية واجتماعية وأسرية للأفراد الذين ينتمون إلى الأسر المتضررة.
ولا بد من تدخل الدولة في أمر نزع الولاية من الشخص المكلف بها في الأسرة إذا ثبت عدم كفاءته
آآهـ من قـلــبٍ ذبحنيے وآهــو يتـآڷــمـ آآهـ من جرحٍ مآآآآآآت وإنـدفـن فينيے مرآت آجبــر روحيے ڷڷدنيـــآآآ آتبسمـ ومرآت آبگيـے ومخدتيے توآسينيے |
|