لماذا النفاق في التواصل لماذا تعود الأحقاد والضغائن لتسكن القلوب بعد رحيل رمضان ؟؟
أهلاص أختي ... رمضان هو الشهر الذي تكون فيه القلوب مرتجعه إلى بارئها .. فيه يسكن النفوس وتتواصل الأرحام وكما قال أخي الهنائي ... هو تواصل للعادة وليس للعباة فلو كان عبادة فهي ليست محصورة في رمضان وإنما فيه وفي غيره .ولكن أصبحت القلوب غير متراحمة وأصبحت المصالح تطغى على كل شي ..
والفئة التي تستمر في قطيعتها لماذا لا يكون رمضان جواز مرور لقلوب الغير وتطهيرها بالعفو والصفح ؟
هو ضعف في الإيمان فكما قلتي ربما يجب أن يجعلوا رمضان جواز العبور لقلوب الغير .. ففيه يكون الدفئ الإيماني الذي يجب استغلاله للخير .
برأيك كيف نصحح هذه الظاهرة ؟؟
يجب أن نجعل في أذهاننا أن الرحم من الرحمن ... وقالها تعالى أن من قطعني قطعته ومن وصلني وصلته .. فلنجعلها ملئ أعيننا .
كن صريحا معي ........... لا تجاملني |
|