منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - قداسات البشرية .. و كفاحٌ من أجل العيش!
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 01-09-2010   #15
 
الصورة الرمزية المرح الغامض

دوبـآ من الحجمِ العآئلـــي








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 16581
  المستوى : المرح الغامض عبقريتك فاقت الوصف
المرح الغامض عبقريتك فاقت الوصفالمرح الغامض عبقريتك فاقت الوصفالمرح الغامض عبقريتك فاقت الوصفالمرح الغامض عبقريتك فاقت الوصفالمرح الغامض عبقريتك فاقت الوصفالمرح الغامض عبقريتك فاقت الوصفالمرح الغامض عبقريتك فاقت الوصفالمرح الغامض عبقريتك فاقت الوصفالمرح الغامض عبقريتك فاقت الوصفالمرح الغامض عبقريتك فاقت الوصفالمرح الغامض عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :المرح الغامض غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

الضحك يوسع مسامات الروح ، و يغذي خلايا العقل ، فاضحك و اضحك و اضحك هع!


 

من مواضيعي

الاوسمة
البرونزي مسابقة صورة من التاريخ العماني وسام صيد الأعضاء الرد البديع وسام العطاء تكريم عصابة الأرهاب بحصن عمان 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوفا طبعي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة من الله وبركاته

بداية عذراً على المشاركة المتأخرة في الموضوع الرائع بالفعل

موضوع مميز يلمس واقع نعيشه حالياً

فالحالتين التي تم تناول الحديث عنها تتواجدان في حياتنا المعاصرة بشكل واضح

لعل المتغيرات الحالية في زماننا ودخولنا في عصر الرأسمالية وتخلينا عن العديد من قيّمنا وتقالدينا وعاداتنا هي من أفرز وجود مثل هذه المواقف في حياتنا

لا أعتقد بأن أحداً ما منا يحبذ أن تكون الحالة الأولى موجودة في زماننا هذا وخاصة أننا كمسلمين يجب أن نتحلى بإحترام الكبير وتقديس العمل وحبه أياً كان هذا العمل ومهما كانت وضعية العامل فيها وعدم النظرة إليه بدونية
حتى وإن كان هذا الشخص ليس من جنسيتك أو حتى من ديانتك فهو في النهاية يعتبر إنسان ويجب علينا إحترامه

أنا بالنسبة للحالة الثانية فالعمل مهما كان فهو عمل حتى وإن كانت فيه نوع من الإستصغار لقيمته فإحترام العمل إي كان مطلوب وكذلك إحترام صاحبه وهو مثلما ذكر القلم الحزين في الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام أفضل من سؤال الناس أو التسول المنتشر حالياً بشكل كبير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

رآئع جداً ماذكرت ..

علينا احترآم العمل و العآمل ..
أياً كان : صغيراً أم شيخاً هرماً ، عربياً أو أعجمياً ، مسلماً أو نصرآنياً أو من ديآنةٍ أخرى ..

لأي عملٍ كان .. ما دام الانسان يكسبُ رزقه بعرقِ جبينه !

هكذا أمرنا الدينُ الإسلامي !

أما في زمننا الرأسمآلي ..
فكل منا يتبآهى بما يملك .. زمنٌ مآدي بحت!

..


شكراً لحضورك الأكثـر من رآئع ..

..

الوفا طبعي ..

نورت

 




مآ العيش إلا للدببة!
المرح الغامض غير متصل   رد مع اقتباس