تَتِيه الرُّوْح بَين اوِرِقَة الْضَّيَاع
فَتَتَبَاهَى وَتَبعِدُ عَن صَفَاءِ تَأَمَل الأَبجَدِيَه
لتَتَوَارِى خَلَف أَكَمَة الزَيفِ بِلا عُنوَان !
خُيُوط سَطِرهم قَد تَمَايَل إِلَى اسفَل حُفرةٍ مَن الظُّلُمَات
لا صِدقُ ... لا وُضُوحُ ... لا إِرتِقَاء وَلا بَقَاء لَهُم فِي العُقُول
دَعَيهِم يَتَبَاهَوا لِتُدرِك مَعَانِيهِم المَصِير !!!
وَلتَنظُر نَفس مَا قَدَمَت لِغَد ...
زدجالية أحييك ِ على هذا النص الرائع
دعيهم يتباهوا فهناك رب ُ يحاسب أعمالهم ...
عذرا ً لحروفي البسيطه في الرد ..
صانك ِ الرب ابد الدهر ..
^^
صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى
حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا
صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ... وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا
اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان |
|