منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - حكم قول ( الله يوفقكِ إن شاء الله )
عرض مشاركة واحدة

حكم قول ( الله يوفقكِ إن شاء الله )

 
قديم 26-09-2010   #1







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 3765
  المستوى : القلب الصابر قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبة
القلب الصابر قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالقلب الصابر قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالقلب الصابر قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالقلب الصابر قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالقلب الصابر قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالقلب الصابر قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةالقلب الصابر قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبة
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :القلب الصابر غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

افتراضي حكم قول ( الله يوفقكِ إن شاء الله )

 

حكم قول ( الله يوفقكِ إن شاء الله ) .. وما شابهها


( الله يوفقك إن شاء الله ) ( الله يعافيك إن شاء الله ) ( الله ييسر لك إن شاء الله )

فهل يجوز قول الدعاء مع ( إن شاء الله ) ؟

و هل تدخل في الحديث

‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏
أن رسول الله

‏ ‏قال : [‏ ‏لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني إن شئت ليعزم المسألة فإنه لا مكره له ] رواه البخاري



السؤال :ما حكم القول: (في الجنة نلتقي إن شاء الله) جزاكم الله خيرًا؟

الجواب: هذا القول طيب ولا بأس به. نسأل الله أن يجمعنا بإخواننا في الجنة وأن نلتقي في الجنة، لكن لا يقول: إن شاء الله، فلا يستثني، بل يقول: نسأل الله أن نلتقي في الجنة بفضله، الله يجمعنا في الجنة، فلا يقول: إن شاء الله، ولا يستثني في الدعاء.
فتوى للعلامة ابن باز، نقلا عن: مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد السادس والعشرون.

********************

السؤال: ما حكم قول الإنسان في دعائه: "إن شاء الله"؟

الجواب: لا ينبغي للإنسان إذا دعا الله سبحانه وتعالى أن يقول: "إن شاء الله" في دعائه، بل يعزم المسألة ويعظم الرغبة، فإن الله سبحانه وتعالى لا مكره له، وقد قال سبحانه وتعالى: (ادعوني أستجب لكم)، فوعد بالاستجابة، وحينئذ لا حاجة إلى أن يقال: "إن شاء الله"؛ لأن الله سبحانه وتعالى إذا وفق العبد للدعاء فإنه يجيبه إما بمسألته، أو بأن يرد عنه شرًّا، أو يدخرها له يوم القيامة، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لا يقل أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت، فليعزم المسألة، وليعظم الرغبة فإن الله تعالى لا مكره له".
فإن قال قائل: ألم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: للمريض: "لا بأس طهور إن شاء الله"؟
فنقول: بلى ولكن هذا يظهر أنه ليس من باب الدعاء، وإنما هو من باب الخبر والرجاء وليس دعاءً، فإن الدعاء من آدابه أن يجزم به المرء، والله أعلم

دمتم بود

 

القلب الصابر غير متصل   رد مع اقتباس