في الساعة التاسعة من مساء يوم الخميس
يوم لن أنساه أبدأً ما دمت حياً , بدأت مسيرة
الزفاف إلى ولاية صحار , بكل فرح كما تعودنا
في أعراسنا الشعبية من الأهازيج والأغاني
والفرح والمرح ,,,, تحركنا بتلك القصة
تحركت أنا بسيارتي حاملاً معي أحداً من أهلي
انطلقنا لنصل إلي ولاية صحار بخير وعافية
ثم رجعنا في نفس طريقنا ونحن نمني النفس أن
نعود إلي المنزل لنتناول عشائنا ومن ثم نهنأ
بنوم عميييييق يزيل كل التعب الذي رافقنا
تابعنا المسير لينام من كان يجلس في الخلف
وبقينا أنا وأخي نتناول الأحاديث حيناً وحيناً
نلزم السكوت ,,,,
وفجأة
:
:
:
يتبع
كن صريحا معي ........... لا تجاملني |
|