ما كنت يوما من محبي الشغب
لكن الوضع الان اختلف
ففي الشغب الجماعي نكهة خاصة
ما كنت لاتغابى و افرط بتذوقها
عندما يصبح الحظور و الغياب نفس الشيء ........
لا يبقى للبقاء فائدة
و تتعالى موسيقى الفراق الصاخبة
و تصبح اثارة ضجة
او الانسحاب بصمت
لها نفس المعنى و الاهمية |
|