الأحزان كثيرة، وتكاد أن تخفي ملامح الطبيعة من حولنا،،
إلا أنه علينا أن ننظر لجمال الطبيعة التي سخرها الله سبحانه وتعالى
ونستشف الأمل منها لما نرجوه..
فالطيور مهما حلقت وارتحلت،،
تعود لموطنها وتستكين فيها،،
فمهما طال الفراق،،
لابد للقاء أن يكون له كلمته..
كل الشكر والتحيه لك أخي الكريم .
|