أناديك فلا أحد يجيب
سوى صدى صوتي الذي أتعبه كثرة الصراخ
فلا تجيب سوى عيناي التي أذبلهما دمع الفراق
فمهما ناديت اجد كل الاجابات توحي بحقيقه حتمية مؤلمه
{هو رحل ولن يعد}
ما أقساها من حقيقه وما أبشعه من واقع..
اغادره لوهله ولكن سرعان ما أستيقظ على ذاك الواقع المميت..
نزف قلمي
التعديل الأخير تم بواسطة دلعي يميزني ; 03-02-2011 الساعة 05:34 PM.
|