22-02-2011
|
#4
|
|
|
|
|
 من مواضيعي |
|
|
|
القناعه بالنسبة لي هي الرضي والسعاده والطمأنينه بما قدره الله لك في هذه الحياه لكن هذا لا يمنع أن لا يكون هناك طموح بمستقبل أفضل من خلال العمل و الكد و الاجتهاد
اقتباس:
لماذا لا أكون قنوعا وأقف متحجرا في مكان واحد؟
|
هل يصح ان اكتفي بالقناعه دون طموح ؟!!
جميل ان نتصف بالقناعه ولكن نسعى لتحقيق الطموح بعيدا تماما عن الطمع !
اقتباس:
|
ياترى لو كنت طموحا يعني ذلك أنني غير قنوع ؟.. ولو كنت قنوعا هل سيتجمد طموحي ؟
|
القناعة لا تتعارض مع الطموح ابدااا إلا إذا اعتبرنا أن الطموح مرادف للطمع مثل ما ذكرت سابقااا راح يكون هذا شيء غير وارد !!
فعلى سبيل المثال أنا لدي طموح أن أحقق شيئاً عظيماً ف مجال عملي سأسعى بكل جهدي لتحقيق هذا الطموح ولكن إذا ما وصلت إلى ما اريد تحقيقه فلا أعتقد أنني سأطالب بالمزيد طالما أن هذا يفوق أقصى حدود قدراتي التي بذلتها لتحقيق طموحي السابق وإلا انقلب الأمر إلى طمع وهو أن يطلب الإنسان ما ليس بوسعه امتلاكه أو تحقيقه بشكل مطلق !!
بمعنى اصح أنا أرى أن القناعة تبدأ بتحقيق الطموح وإلا كنت قد امتنعت عن التعليم وقنعت بجلوسي ف المنزل باعتبار أن اجتهادي في التعليم لتحقيق طموحي يعد طمعا !!!!
اقصد بكلامي لا لتجميد الطموح والسعي لإرضاء النفس بالقناعة التامة !
بالأخير راي يقول لك يا طيووفه / القناعة هي انك تقنع بما وصلت إليه أما الطموح فهو شيء يلازمك مدى الحياة و لا ينتهي أو يفنى الا بتحقيقة !!
كل الشكر لك اختي طيف الأمل ع التساؤلات الرائعه ،، اتمنى اني تمكنت م توضيح وجهة نظري المتواضعة ^^
|
اسم العميل: وعد الوفا
رقم العميل: 007
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان |
|
|
|