منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - حديث شريف تقشعر له الأبدان ,, عن عقوبة تارك الجمعة
عرض مشاركة واحدة

حديث شريف تقشعر له الأبدان ,, عن عقوبة تارك الجمعة

 
قديم 20-04-2011   #1
 
الصورة الرمزية ملك القلوب

قــلــبـــ مــمـــلكــة ـــي








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 24840
  المستوى : ملك القلوب عبقريتك فاقت الوصفملك القلوب عبقريتك فاقت الوصفملك القلوب عبقريتك فاقت الوصفملك القلوب عبقريتك فاقت الوصف
ملك القلوب عبقريتك فاقت الوصفملك القلوب عبقريتك فاقت الوصفملك القلوب عبقريتك فاقت الوصفملك القلوب عبقريتك فاقت الوصفملك القلوب عبقريتك فاقت الوصفملك القلوب عبقريتك فاقت الوصفملك القلوب عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :ملك القلوب غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

"قبل السفر ودي بنظرة أخيره "أعيش فيها باقي العمر وأموت"


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي حديث شريف تقشعر له الأبدان ,, عن عقوبة تارك الجمعة

 





1. رواية أخرجها ابن ماجه عن جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - أنه - صلى الله عليه وسلم - قال: واعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة في مقامي هذا في يومي هذا في شهري هذا من عامي هذا إلى يوم القيامة ، فمن تركها في حياتي أو بعدي وله إمام عادل أو جائر استخفافاً بها أو جحوداً لها فلا جمع الله له شمله ، ولا بارك له في أمره ، ألا ولا صلاة له ، ولا زكاة له ، ولا حج له ، ولا صوم له ، ولا بر له، حتى يتوب، فمن تاب تاب الله عليه»







السؤال / ما حكم الذين يتخلفون عن حضور صلاة الجمعة ؟ وما حد المسافة التي يعذر عندها الإنسان عن حضور الجمعة ؟ وهل للإمام أن يناقش من تخلف عنها ؟ وهل يتبرأ من المتخلف عن حضور الجمعة بغير عذر ؟ أفتنا فضيلة الشيخ والله يجزيك خير الجزاء وأحسنه .






ولقد أجاب فضيلة الشيخ : أحمد بن حمد الخليلي

نص الفتوى قال الله تعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}(1) ، وصح في الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال لينتهين أقوام عن ودعهم الجمعات أو ليختمن الله على قلوبهم ثم ليكونن من الغافلين» ، وقال أيضاً : من ترك ثلاث جمع متواليات طبع الله على قلبه» ، وجاء عنه في رواية أخرجها ابن ماجه عن جابر بن عبد الله - رضي الله عنه - أنه - صلى الله عليه وسلم - قال: واعلموا أن الله قد افترض عليكم الجمعة في مقامي هذا في يومي هذا في شهري هذا من عامي هذا إلى يوم القيامة ، فمن تركها في حياتي أو بعدي وله إمام عادل أو جائر استخفافاً بها أو جحوداً لها فلا جمع الله له شمله ، ولا بارك له في أمره ، ألا ولا صلاة له ، ولا زكاة له ، ولا حج له ، ولا صوم له ، ولا بر له، حتى يتوب، فمن تاب تاب الله عليه» . وذكر الإمام أبو سفيان محبوب بن الرحيل - رحمه الله - أن أهل عمان كتبوا إلى الإمام أبي الشعثاء - رضي الله عنه - يستفتونه عن الجمعة ، هل يلزم السعي إليها من لم يسمع نداءها ؟ فأجابهم : لو لم يسع إليها إلا من سمع نداءها قل الساعون إليها ، بل يسعى إليها من فرسخين وثلاثة. هذا وقد ثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم ـ أنه همّ أن يحرق بيوت المتخلفين عن صلاة الجمعة كما همّ أن يحرق بيوت المتخلفين عن الجماعة . وما همّ ـ عليه الصلاة والسلام ـ بتحريق بيوتهم إلا لتركهم واجباً عليهم ، وفي هذا ما يدل على أن للإمام أن يسائل الناس عن أسباب تخلفهم عن الجمعة والجماعة ، بل له أن يعاقبهم على ذلك ، ومن أصر على ترك الجمعة من غير عذر وجبت البراءة منه لتركه واجباً عليه . والله أعلم .
* وإتماماً للفائدة نورد فتوى سماحته الشيخ على سؤال مشابه يقول فيها :
والعلماء وإن اختلفوا في شروطها ـ أي في شروط صلاة الجمعة ـ فإنهم لم يختلفوا في أصل وجوبها ، وعليه فهي ثابتة بالكتاب والسنة والإجماع ، وما جاء من خلاف في شروطها يرفعه أمر الحاكم المسلم فإقامتها ، وعليه فإذا أقيمت بأمر السلطان لم يجز لأحد أن يتخلف عنها ، وتجدر العقوبة بالمتخلفين ، إذ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ هم بتحريق بيوت المتخلفين عن الجمعة بالنار . والله أعلم .
(1) الآية 9 من سورة الجمعة.

 




{أغيب}
وآخذ ليْ مع الوقت وقفآت ..........
, ويبقى \غلاكم/ بـ خ ــآفــقيْ
(= مآ نسيته....

ملك القلوب غير متصل   رد مع اقتباس