سأبــــادر بالبــــداية ،،
من أهم الأمور التي تســـاعد الطالب على التفوق وليس فقط النـــجاح
وعن تجـــربة شخصيــــة أذكر هـــذا الكلام ،،
أن يكـــون لطـــالب هـــدف من الــــدارســــة .. يسعى إليــــه ،،
بالتـــالي يكون هـــذا الهـــدف هو الـــدافع رقم واحـــد للإجتهـــاد والإهتـــمام
بالمـــذاكرة ،،
بـــدون وجود الهـــدف سيصعـــب على الطالب الإنضـــباط في المـــذاكرة واتباع الجدول
المنظــــم لهـــا .. كما سيســهل عليه التـــهاون والتــــأجيل ( التســــويف ) ..
بعـــد وضع الهـــدف والذي يجب أن يكون ايجابي / واضح / مــكتوب
حينها يتوكــــل على الله و يبدء الطالب باتباع الأساليب الصحـــيحة للمذاكرة والإستعـــداد للإمتـــحانات
بحيث يكون الهـــدف أمام عينيـــــه ،،
يَقُول حكِيم يُونَانيّ:
كُنتُ أبكِي لأنّني أمشِي بِدون حِذاء
ولكِنّنِي تَوقّفت عَن البُكَاء!
عِندَمَا رأيتُ رَجُلاً بِلا قدَمين / [الرياح لا تحرك الجبال ولكنها تلعب بالرمال وتشكلها كما تشاء ]
|
|