اول ما بيوصلني الخبر انهم مسكوا السائق
موقف الفرحة :
راح اموت من الفرحه لانهم حصلوا السائق اللي شال معاه ام المشاكل:s_005:
طبعا بروح المركز وانا ناسي الهم اللي فيني واكون في قمة السعادة .
وعاد يدور في عقلي الكثير من الامور حول كبرياء ، كيف راح القاها وكيف اخفف عنها ، وكيف امسح دموعها , وكيف صحتها ، وكيف نفسيتها .
موقف القشاب :
طبعا لابد اني اقشبها بس كل شيء في وقته .ما تمر بسلام
لازم من حرب يعني بعد ما تهدأ الامور وتهدأ نفسيتها ويكون كل شيء تمام . راح اقاطعها كم يوم بيننا السلام فقط .
موقف الحسرة :
جدا موقف صعب عندما اعرف انه الصدفة هي اللي جابت السائق
والمدام لازلت مفقووووده .
طبعا راح اصبر اكثر واكثر وأول خطوة راح اطلب من الشرطة انهم
يحددوا المكان اللي مسكوا السائق فيه ويتصلو بأقرب دورية عند المكان
وانا بدوري راح اروح نفس المكان وادور الشوارع مثل المجنون وعسى
ربي يوفقني اني احصلها .طبعا ما راح ابلغ اهلها بالموضوع ما اريد اقلقهم
يكفي اني انا اكون مهموم .
موقف العائلة :
وبعدين اخاف على كبرياء من ابوها عاد لانه رجال ما يتفاهم بمعنى
"" احتمال يكسر العصى في راسها " هههههههه
وامها مسكينه يكفيها من هم اولادها بعدني اروح اخبرها بهم بنتها المفقوده .
 |
|