منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - ممارسة التمارين البسيطة تخفف آثار الزكام
عرض مشاركة واحدة

ممارسة التمارين البسيطة تخفف آثار الزكام

 
قديم 21-06-2011   #1
 
الصورة الرمزية قلبي منهار

يــــاآآآآآهـــــــــيـــه !!!







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 29034
  المستوى : قلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميز
قلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميز
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :قلبي منهار غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

آإههُ ييَ مقسسىْ , !. . . . . . . ( آلنصيبٌ


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي ممارسة التمارين البسيطة تخفف آثار الزكام

 

بسم الله الرحمن الرحيم





تُوسع المسالك التنفسية وتمنع اختناق الأنف
ممارسة التمارين البسيطة تخفف آثار الزكام











التمارين الرياضية تُشعر المزكوم بتحسن وتفيده مناعياً


من المعروف أن الراحة ضرورية عند التعرض لمعظم الأمراض. لكن بعض الأمراض الموسمية، مثل الزكام، لا تُصنَف من قبل الأطباء في خانة العلل التي تُقعد المصاب بها وتُجبره على ملازمة الفراش، خاصة إن لم تكن مصحوبة بحمى. بل إن ممارسة التمارين الرياضية تُساعد المصاب بالزكام على الشعور بتحسن وتُوسع مسالكه التنفسية الموصولة بالأنف وتُخلصه من خلال التمرن من اختناق الأنف.

وينصح الأطباء الأشخاص الذين تدخل الرياضة ضمن جدول أنشطتهم اليومية، لكنهم يُصابون باستمرار بالزكام، بممارسة الرياضة إذا كانت أعراض الزكام وعلاماته جميعها على مستوى ما بعد العنق، مثل سيلان الأنف أو البرد أو الاختناق الأنفي أو العطاس أو التهاب الحنجرة الخفيف. لكن مع الحرص على تقليل حدة الحركات الرياضية أو الأوزان في حال ممارسة حمل الأثقال، وذلك حتى لا يحصد المزكوم نتائج عكسية، وعدم التمرن إذا كانت أعراض مرضه ما دون مستوى العنق، مثل الاحتقان الصدري والسعال الشديد وآلام المعدة، وعدم التمرن في حال كان الزكام مصحوباً بحمى أو إعياء أو آلام عضلات الجسم.

وينصح الأطباء بأن يتبع الشخص حدسه ويسترشد بما يميل إليه جسمه. أما إذا كانت حالة زكامه صعبة، فيُفضل له الخلود للراحة، فذلك لن يؤثر على أدائه الرياضي أو لياقته البدنية، فيكفي أن يستأنف تمارينه بشكل تدريجي مباشرةً بعد تعافيه وشعوره بالتحسن، كما يمكنه استشارة الطبيب في حال لم يكن متأكداً من مدى إمكانية استئنافه للتمارين الرياضية.

 

قلبي منهار غير متصل   رد مع اقتباس