منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - رمال الشرقية تشهد جذبا سياحيا خلال فترة الإجازات من داخل وخارج السلطنة
عرض مشاركة واحدة

رمال الشرقية تشهد جذبا سياحيا خلال فترة الإجازات من داخل وخارج السلطنة

 
قديم 29-06-2011   #1
 
الصورة الرمزية قلبي منهار

يــــاآآآآآهـــــــــيـــه !!!







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 29034
  المستوى : قلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميز
قلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميزقلبي منهار بداية التميز
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :قلبي منهار غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

آإههُ ييَ مقسسىْ , !. . . . . . . ( آلنصيبٌ


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي رمال الشرقية تشهد جذبا سياحيا خلال فترة الإجازات من داخل وخارج السلطنة

 

بسم الله الرحمن الرحيم






رمال الشرقية تشهد جذبا سياحيا خلال فترة الإجازات من داخل وخارج السلطنة



Thu, 30 يونيو 2011











مخيم 1000 ليلة نقلة نوعية تعكس الحياة في الصحراء في إطار عصري وبالخدمات المتكاملة -
الخيام وبيوت الرمل إقامة واكتشاف لأسرار عالم الصحراء -
تعتبر الاجازات في مختلف ايام العام متنفسا حقيقيا لتغيير رتم الحياة اليومية من الاعمال ومتطلبات الحياة اليومية حيث يجد الشخص نفسه بحاجة الى الخروج عن ما اعتاد عليه من خلال الخروج في رحلة او جولة سياحية يجدد من خلالها نشاطه ويتعرف على العديد من الاماكن خاصة وان السلطنة تزخر بالعديد من المناطق التي تجتذب السياح من داخل وخارج السلطنة.
وتعتبر المنطقة الشرقية من الاماكن التي تنشط فيها الحركة السياحية خلال هذه الاوقات من العام لما تتضمنه من بيئات متنوعة بحرية وصحراوية وجبلية.
وتتميز هذه المناطق بالتنوع الجغرافي الطبيعي بالإضافة إلى بيئات مختلفة ومتنوعة .
وتضم هذه البيئات العديد من المكنونات السياحية الفريدة من نوعها وتقوم بدور كبير في تنشيط السياحة الداخلية في السلطنة
بيئة نقية

وتعتبر المنطقة الشرقية نموذجاً لهذه البيئة النقية حيث تحتضن بحرا من الرمال الناعمة تسكب الشمس عليها كل صباح شلالا من الأشعة المشرقة فيما تظللها مساء بألوان الشفق الذهبية.
وتعتبر المنتجعات الصحراوية والبدوية في السلطنة وجهة سياحية مرغوبة ومفضلة للسياح من المواطنين ومن قبل السياح الأجانب على وجه الخصوص وتتميز بها المنطقة الشرقية وتشهد نموا مستمرا وتطويرا في الخدمات للتعريف بخدماتها وبرامجها لجذب السياح.

اقبال كبير
ويعتبر مخيم ألف ليلة بولاية بدية نموذجا فريدا للسياحة في الصحراء الذي انتهج مضارب البادية بخيامها وجمالها وحياتها التقليدية ذات الخصوصية العمانية. ومن خلال رصد حركة السياحة في المخيمات فإنه يحظى بالإقبال وفقاً للبيانات الإحصائية الصادرة من وزارة السياحة حتى في هذه الايام من العام حيث الجو المعتدل نهارا والبارد مساء.
حيث انه وعلى الرغم من وجود هذا المخيم في بيئة صحراوية وقصر الموسم السياحي الذي تكون ذروته شتاء إلا أن مخيم ألف ليلة نجح في التغلب على الموسمية بعد إدخال المرافق الأساسية والتطويرية المستمرة في كل المواسم التي تمثلت في حوض السباحة إلى جانب إنشاء مطعم حديث على أرقى المستويات وتغيير جذري لجميع الخيم وإنشاء وحدات (بيت الرمل) التي شهدت خلال الفترة الماضية في ذروة فصل الصيف إقبالا منقطع النظير لما توفره هذه الوحدات السكنية من خدمات استثنائية حيث جهزت بالتكييف إلى جانب الخدمات التي تضاهي خدمات الفنادق ذات الخمسة نجوم.
طابع استثنائي

واوضح عبدالله بن احمد الحارثي صاحب مخيم 1000 ليلة ان الإدارة تقوم بخطة تطويرية جديدة للعام الحالي من خلال مطعم حديث بقاعات متعددة واماكن مختلفة للجلوس بمختلف الالوان التي اعطت المخيم طابعا استثنائيا يضفي لمساته الجمالية على المكان اضافة إلى إنشاء قاعة متعددة الأغراض ومكيفة تلبية للسياح والجهات الحكومية والخاصة المختلفة من داخل وخارج السلطنة لعقد حلقات العمل الخاصة بالموظفين وعقد المؤتمرات في أجواء تساهم بكل فاعلية في إنجاح مختلف الفعاليات وايصال الرسالة كل حسب خططه وتوجهاته.
أجواء ساحرة

نظم المخيم العديد من الفعاليات خلال الفترات السابقة وجاءت هذه الجهود الجديدة التي هدفت إلى استمرارها وتطويرها نزولا عند رغبة الزبائن الراغبين في استمرارية عقد مختلف الفعاليات الخاصة بهم في هذه الأجواء الساحرة في واحة ألف ليلة الصحراوية التي تبهر زوارها منذ لحظة وصولهم حتى آخر لحظة قبل مغادرتهم. حاملين معهم أجمل الذكريات الجميلة التي قضوها في فترة إقامتهم في مخيم ألف ليلة.
هدوء وسكينة

واضاف الحارثي: ان هذه الصحراء لم تعد موحشة بل أصبحت أكثر إغراء لسبر أغوارها من قبل السياح والزوار والتي تقدم الخدمات السياحية لمحبي السياحة الصحراوية والباحثين عن الاستجمام في أجواء من الهدوء والسكينة كما تقدم خدمات للباحثين عن الاستمتاع بالإثارة والمغامرة على ظهور الجمال والخيول أو على متن سيارات الدفع الرباعي أو التزلج على الرمال.
واحة وسط الرمال

مشيرا إلى ان مخيم ألف ليلة السياحي يتفرد عن غيره من المخيمات السياحية الصحراوية في المنطقة بالموقع الرائع على الرغم من بعده مسافة 37 كيلومتراً من المنترب نقطة الانطلاقة بولاية بدية والذي تحيطه الكثبان الرملية وتظلله أشجار الغاف المتناثرة التي تشكل واحة وسط الرمال.
ويشكل المواطنون والمقيمون من الجنسيات المختلفة نسبة الإشغال حيث إن 70% من السياح هم من دول أوروبا الغربية وأغلبهم من البلدان الناطقة بالألمانية: ألمانيا وسويسرا والنمسا وهولندا وكذلك من المملكة المتحدة وفرنسا وإيطاليا. مضيفا ان اسطبل الخيول والذي يعد الاول من نوعه في سياحة الصحراء بالمخيم إضافة إلى الأنشطة الترفيهية المتعددة بسبب أن طلب بقاء لليلتين في تزايد مستمر وهناك أيضا الكثير من التحسينات لرفع الجودة في مخيم 1000 ليلة. كما أن الأسعار جيدة مقارنة بالخدمات التي يقدمها المخيم.
من الصحراء للبحر

واكد الحارثي: ان هناك العديد من السياح يفضلون قضاء فترة الاجازات في الرحلات الى مختلف المناطق ونجد في رمال الشرقية متعة هائلة من خلال العبور من ولاية بدية وصولا الى منقطة قحيد على بحر العرب ومن ثم الى منطقة الصقلة التي تزخر بالعديد من المقومات السياحية حيث يقظون يوما في المبيت في الصحراء الناعمة حيث النسمات العليلة والاجواء الرائعة.
فنون تقليدية

موضحا ان المخيم ينظم حفلات فنية من خلال الفرق البدوية التي تقدم مجموعة من الفنون التقليدية التي تشتهر بها ولايات المنطقة الشرقية وصحراء رمال الشرقية خاصة الى جانب مقطوعات من العزف على آلة العود وعرض نقش الحناء وكيفية صناعة المواد الحرفية التي يشتهر بها سكان الصحراء التي تلاقي اقبالا من السياح الاجانب



المصدر : جريدة عماااان^^

 

قلبي منهار غير متصل   رد مع اقتباس