منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - كـ زهـرِ اللّـوزِ أوْ أبْعَــد..!
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 26-07-2011   #40
 
الصورة الرمزية وداد









مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 13344
  المستوى : وداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلة
وداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلة
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :وداد غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

لازال وجهك غيمة مشبعة بالمطر ولازلتُ تلكَ الطفلة تجري خلفكَ وتحاولُ التقاطكَ بين أصابعها الخمسة!


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

.
.
لـ أنّ الأبدية لحظةُ حُـب ، كما تقولُ غادة السّمان
أهدت بـ كتابها إلى الرّياح
لـ أنها حرة ، ولـ أنها "المؤنث" الوحيد الحر
في مدائن ألف ليلة وليلة !
::
::
ولـ أنني الرّياحُ ذاتها أهديكَ قلبي مع باقةِ ورد !
::
::
السماءُ صافيةٌ صامدة
كاليقينِ أن أرواحنا تلتقي عند القمر
بينَ مقاهي النّجومِ وضجةِ الأضواءِ في العتمة
تتسابقُ أمانينا
ترفرفُ أحلامنا
فـ تبانُ توردًا غسقي
كـ قبلة الشّفقِ لحاشيةِ السماء
وفجرٍ بات يتلصص أشواقنا خلفَ الغمام



مارس
رسمتُك على كلّ غيمةٍ هذا المساء، وأنت تتمدد بينَ ذراعيّ بتعب ، تستظلّ وجهي وتستغيثُ ابتسامة،
لا أعلمُ بعد لمَ ترتعشُ العينانِ لوجه الحبيب، وكأنهما موقدٌ ينهالُ بالدفء، شرفتانِ تختلجهما هبّاتُ
الريح تنفضُ عرشهما خلفَ طيفٍ شارد، يتسلّقُ عتباتِ السمواتِ على جُناحِ الملائك، ثمّ يهطلُ من
جديدٍ على أجسادنا يُبللنا عذوبته، ويُلبسنا عشقًا آخر، هو غرقٌ أم سفر بين أقاصي العينينِ وسحر
المقلتين وزُلزالِ الهمساتِ كالعصافير بينَ إغماءاتٍ حُلوة وشرودٍ ثري بين تفاصيلِ ذاك الحبيب،
وقُبلةِ صمتٍ طويلة تبعثرُ كلّ الأشواقِ كما تتأفيأ الحمائمُ النّقية بين الكفين.


أتذْكُر
منارةَ الشّوقِ في عينيّ وقِبلةَ الحُبّ عينُك؟، أتذكر أن وجهي ووجهك صلواتُ دفءٍ وابتهال!

لا شيء كـ الوطن
كـ الدفء
كـ الهدوء
كـ الأمان

كـ وجهِ مارس.

الحبّ احساسٌ جميلٌ هادئ ومدهش ، كلّ ما فيه ضخمٌ ملوّن ولذيذ ، يحمل تأشيرةً لسعادةٍ
أبدية، ويلبسنا أجسادًا غير التي اعتدنا عليها.





 


::
::



اسم العميل: وداد
رقم العميل: 001
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان

::
::


وداد غير متصل   رد مع اقتباس