عاد لما قرب رمضان ، ما تتغير العادة وقبيل كل رمضان , تتجه معظم ربات البيوت ءالى السوق فتشتري ادوات منزلية جديدة تيمنا بالشهر الكريم و دخخول المطبخ طيلة الايام الثلاثين.
نجد النساء تتهافت في السوق على المواعين و على القدور و المغاريف و الصحون و الكوبات والكؤوس و كأن رفوف مطبخها خالية الوفاض.
لكنها معروفة حمى الشراء قبل رمضان
ولا الرجال مب سهلين بعد ،ينقضواعلى الاسواق ، ويلموا همه وعيالهم من كل انواع المأكولات و الحلويات و انواع الخبز , شي في العربة وشي في الايد و كأن ثلاجته مشي فيها ابدا و كان بطنه ستقدر على بلع كل الي شراه
و في ظل كل هدا تلتهب الأسعار من قبل التجار الذين يتحينون الفرصة و لا يأبهون بعظمة هدا الشهر الكريم فهو ايام قليلة لا بد من ادخال الربح الوفير و هي حمى الجشع و الطمع .
آآهـ من قـلــبٍ ذبحنيے وآهــو يتـآڷــمـ آآهـ من جرحٍ مآآآآآآت وإنـدفـن فينيے مرآت آجبــر روحيے ڷڷدنيـــآآآ آتبسمـ ومرآت آبگيـے ومخدتيے توآسينيے |
|