قربوا أذانكم أيها الأحبة فسأبوح لكم اليوم ما تيسر لي من الفضفضات التي تثقلني ... تسرق مني النوم... تجبرني على نوم أخر، أجل تجبرني على نوم من نوع أخر.
(كلما ضيقوا الخناق... ستعلو صرختنا لتدوي السماء و الأرض...
و أنها كلما "ضاقت كأنها تابوت" سنمسح الحزن الذي يسرق منا النوم... ولن نتوب عن الترتيل ... سنرتل ... ليبقى الحب.)
|