27-10-2011
|
#6
|
جزائرية حرة
|
|
من مواضيعي |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الراجي
قبل صلاة الفجر طلعت مع صاحبي الى رحلة عمل
وكنا نتبادل الحديث والضحكات وفي منتصف الطريق ذكرت العبارة التالية وكررتها اكثر من مرة :
يا ليتني كنت غسالا
يا ليتني كنت غسالا . مع العلم حديثنا كان عاديا جدا
ولكن شعرت اني انطقها فقط / وها انت تذكرينها في مدونتك .
ومناسبة هذه القصة سانقله الى مدونتك :
** أما عبد الملك بن مروان فإنه لما نزل به الموت جعل يتغشاه الكرب ويضيق عليه النفس فأمر بنوافذ غرفته ففتحت فالتفت فرأى غسالاً فقيراً في دكانه .. فبكى عبد الملك ثم قال : يا ليتني كنت غسالاً ........... يا ليتني كنت نجاراً .. يا ليتني كنت حمالاً .. يا ليتني لم ألِ من أمر المؤمنين شيئاً .. ثم مات .
واعتذر ع المداااااااااخلة يا لؤلؤة المنتدى .
|
بلعكس يا مززززززززعج لما تعتذر عن مداخلتك؟
الا تعلم أن الوريقات تزداد رونقا وجمالا بحضورك حتى لو كان صامتا؟
شكرا لمرورك الدائم الرقي وشكرا لمداخلتك وهذا يشرفني
انا فقط من الناس التي ترفض قول ياليت
لا أعلم لما...
ربما لأنني احس حينها انني لست متقبلتا لذاتي او وضعي او لانني اضعت فرصة
كانت بين يدي ثم قلت ياليت...
لكن عن القصة التي ذكرت فهو قالها من شدة خوفه من ساعة الحساب
تمنى انه كان نجارا ولم يكن مولي لامور المؤمنين
وهذا ماذكر عن الكافر يوم القيامة من خوفه يقول ياليتني كنت ترابا ...
يعني لهذه الكلمة عدة مقاصد كل ومكانه
مشاعري سماء يطال للوصول إليها ...لا أرضا يداس عليها
جزائرية حرة |
|
|
|