منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - مرفأ "روح"
الموضوع: مرفأ "روح"
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 09-03-2012   #12
 
الصورة الرمزية وداد









مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 13344
  المستوى : وداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلة
وداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلة
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :وداد غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

لازال وجهك غيمة مشبعة بالمطر ولازلتُ تلكَ الطفلة تجري خلفكَ وتحاولُ التقاطكَ بين أصابعها الخمسة!


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 


.::
كـ هدايا عيد ِ الميلاد ِ وجهك ْ:.

.
.

أمّــي
زاد اليوم مقاسي " سنة ً "
فهلاّ حكتِ لي مقاسًا أكبر / أدفء ْ !
.
.

تُراني
كيفَ أستبدلُ قلبي بـ مقاسٍ أكبر لـ حبّك
وكيفَ أشِمُ كلّ البحار على كتفي الأيسر لـ تكون خارطةً رموزها وجهك ْ!


.
.
حب ّ لا نهاية َ له ْ

ولن ْ
تكون ْ..

[ ماذا لو أنهم ْ أهدوني وجهك ْ ؟ لـ أكتفي به ِ عمرًا آخر ]




" أعيدوني /
فلم أرتوي بعدُ من نبضِ / دفء أمّي
ولم أسمع بقيّة حكايتها التّسعة ..

أعيدوني /
فلم أعتدْ سماع صوتها إلا في الظّلام ْ ..
وبموسيقى تجعلُ أضلعي نوتاتًا لـ عزفٍ لا يشبه أرْضنا .. إلا في
قبلةٍ محمومة نسيتْ عاشقة أن تضعَ أصابعها عليها
فتسرّبتْ خطأ في دمي ..

و
أصبتُ بـ دوار عشق ِ رجل ٍ قبله !

أعيدوني /
لـ أنّي أعلم ُ أنّ شمسي لن تشرق َ إلا في عينيه
ولن ْ يتثاءب الفجر إلا في ابتسامة ِ ثغره ..
ولن ْ أصلّي مع السّماءِ لله في صفّ ٍ واحد ْ .. دون أن يكون إمامنا
الذي نتساوى خلفه ..

و لن ْ
نرتدي في قلوبنا الياسمين ْ..

أعيدوني /
سأمارسُ الغيرة كثيرًا ..
مع كلّ شفةٍ تشاركني نطق اسمه
و عين ٍ .. صدفةً تراه ْ..
و مدينةٍ تضمّه وتكون وسائدًا لـ قلبه

أعيدوني /

لـ أنّ في حبّه ارتجافةُ العصفور .. وملامسةُ الحواسِ
حاسّة ً .. حاسّة ً ..
دون الفراغِ من سطوةِ دهشة !

أو
وقوعٍ في هزّةٍ مدوّية ..

أعيدوني /
سيرهقُ أطرافي الجليد ْ
ولن أحمل في معطفي إلا ذاكرةً تستنشق في الظّلام عطره وحده
ولن تكون الشّتاءات إلا مقاهٍ وشوارع لـ ساكنٍ واحد يغتالني .. حنين ْ
ويسكبُ في شفتيّ اليتم ْ ..
ويبعث في جسدي رائحة الشّوق
وأعلن في غيابه صمتَ الحضور ْ ..
وموتَ الحياة ..!


أعيدوني /
لـ أنّ حبّه قضيّتي التي لن تنتهي يومًا ..
وإن انتحرت كلّ الأماني على عتباتِ السّماء وسقطت كلّ الأنظمة الكونيّة
وبقيتُ أهتفُ في وجهِ القنّاصة : أحبّه .. أحبّه
دون أن يصيبني أحدٌ ...فأموت ْ

أو
أنتظره مع ملائكةٍ صغارَ في الجنّة ..

أعيدوني /
لأن ّ وجهه كـ القدّيسين ْ ..
كـ رجال ِ الأساطير ْ اللذين لن ْ يكررهم التّاريخ يومًا
كـ " بطلٍ " كرتوني لازال معلّقًا في مخيّلة طفلٍ صغير وظلّ يلاحقه
دون أن ْ ينسى قصصه وتفاصيله ..

و يبقى ..

حلمًا خرافي في منام ِ طفلة ٍحلمت ْ يومًا أن تخبئ َ شمسًا في كفّها
وتكون َ الطّفل الذي تفاجئه ُ صباحًا .. بمعجزة

أعيدوني /
لـ أنّ حبّه مطر ْ وسأبقى مبلّلة به
دون أن أجف ..! "



كم أحبّني
في ذاكرتكَ ولو قليلاً

 


::
::



اسم العميل: وداد
رقم العميل: 001
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان

::
::


وداد غير متصل   رد مع اقتباس