منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - مواقف من حياة الرسول صلى الله عليه وسلم
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 07-10-2012   #4
 
الصورة الرمزية هيبة أنثى







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 20008
  المستوى : هيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصف
هيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصفهيبة أنثى عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :هيبة أنثى غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

اللهم إني أعوذ بك من قلب لا يخشع.. ومن عين لا تدمع .. ومن دعاء لا يسمع ..


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

الشورى في حياة الرسول

-في غزوة بدر:

استـشــــار الرسول -- الصحابة في قتال قريش وذلك قبل بدء المعركة وهو في طـريقه إلى بدر ، فتكلم كبار الصحابة كأبي بكر وعمر والمقداد بن الاسود وسعد بن معاذ وسُرّ الرسول -- من كلامهم وقال لهم :سيروا وأبشروا

2- غزوة أحد:


استشار النبي أصحابه أيخرج إلى قريش أم يمكث في المدينة ويقاتلهم في الطرقات ، وكان رأيه ألا يخرجوا من المدينة، ولكن كثيراً من الصحابة وخاصة الشباب منهم ألحوا عليه في الخروج، فـعــزم على الخـــــروج والتقوا عند سفح أحد وبعد هذه الغزوة نزلت آية ((وشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ)) تأكيداً لمبدأ الشورى.

3- غزوة الخندق:

لما سمع رسول الله -- بمسيرة الأحزاب إليه وتألبهم على المسلمين ، استشار الصحابة، فأشار عليه سلمان الفارسي بحفر الخندق وعندما بلغ الضيق بالمسلمين مــا بلغ أراد رسول الله -- التخفيف عنهم ، فعرض على رؤساء غطفان - وهــــم من الأحزاب - أن يعطيهم ثلث ثمار المدينة على أن ينصرفوا ويتركوا القتال ، واستشار رسول الله -- سعد بن معاذ وسعد بن عبادة فقالا: يا رسول الله إن كـــان الله أمرك بهذا فسمعاً وطاعة ، وإن كان شيئاً تصنعه لنا فلا حاجة لنا به ، والله لا نعطيهم إلا السيف ، فصوّب رأيهما.

4- غزوة بني المصطلق :

في هـــذه الـغـزوة وقــــع حديث الإفك الذي تولى كبره زعيم المنافقين عبد الله بن أبي ابن سلول، وأبطأ الوحي فـي بـراءة عــائشة ا ، فشاور الرسول -- علياً بن أبي طالب وأسامة بن زيد، فيما رمى أهل الإفك عائشة ، فأما أسامة فأشار بالذي يعلم من براءة أهله، وأما علي فقال: لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير،واسأل الجارية تصدقك.


5- صلح الحديبية:

عندما علم رسول الله -- أن قريشاً جمعت له الجموع وأنهم سيصدونه عن البيت وقد جاء معتمراً قال: أشيروا عليّ أيها الناس، أترون أن أميل إلى عيال وذراري هؤلاء الذين يريدون أن يصدونا عن البيت؟ فقال أبو بكر: يـا رســـــول الله خرجت عامداً لهذا البيت لا تريد قتل أحد ولا ضــــرب أحـد فتوجه له، فمن صدنا عنه قاتلناه، قال: فامضوا على اسم الله
وعـندما تم الصلح على أن يرجع رسول الله -- وأصحابه هذه السنة، أمـــــر الرسول -- الصحابة بالنحر والحلق والتحلل من العمرة ، فلم يقبل أحـــــد ما أمر به فدخل على أم سلمة وكلمها في ذلك ، فأشارت عليه أن يخرج ولا يكلم أحداً ، ويحلق ويذبح ، فلما رأوا ذلك قاموا فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضاً


 

قبل أن تقرأني .. سأخبرك بِ أني صعبة الفهم .. غريبة الطباع ..
وسأخبركَ أيضاً .. بإن الذين سبقوك إنسحبوا في بداياتِ اللقاء ..!
هيبة أنثى غير متصل   رد مع اقتباس