من كان ليقول باني ساحتاج الى طاقة ليتحدث قلمي
كم بات حبره ناذر الوجود
اكاد لا اتذكر اخر مرة حملته بها لاخربش
عندما يصبح الحظور و الغياب نفس الشيء ........
لا يبقى للبقاء فائدة
و تتعالى موسيقى الفراق الصاخبة
و تصبح اثارة ضجة
او الانسحاب بصمت
لها نفس المعنى و الاهمية |
|