المشكله ليست بمن يتلقى النٌصحْ بقدر أن المشكله تكمن بإسلوب النّاصحْ وتوقيته الخاطئ
الذي أتخذه وينصح به المُخطئ .
لابُدّ من تحيّن الفرص المُناسبه وأن تكون النصيحه بالحُسنى ، والأهم النصح بإنفراد .
طبعاً يوجد بعض الأشخاص من إذا نصحته بالإسلوب الحسن واقحك وأصبح أكثر سوءاً من ذي
قبل لكن يكفيك نُصحك وإنكارك وإن لم يقبله " إنّك لاتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاءْ "
أنت قمت بالإنكار ولستَ مُكلفاً بغير ذلك .
لي مع عينيك ثرثرات وحروف ولي فيها اسرار واحاديث وطيوف ولغه لايفهمها ملايين والوف. |
|