" رحم الله امرئ أهدى إليّ عيوبي"!
هذه العبارة كنز، لأنها تختزل النصح والتنبيه، وكأنها مرآة عاكسة لشخصية الفرد وسلوكه..
ولكن من تصوير شخص آخر يحب لك الخير !
فالمفروض، اننا نفرح بالنصيحة ونثمنها ونقدر من قدمها لنا..
لكن النصيحة لها أدبياتها!
وعكس ذلك فهي قد تتحول إلى "كارثة" محبطة !
حينما نسيء اختيار الوسيلة !
وحتى ولو أساء من نصحناه الظن بنا، فلا يهمنا الأمر ..
لأننا ببساطة عملنا بمبدأ " الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر"!
ومرحبا بـ "العقدة" حين تأتي بثمارها وتساهم في "ترقية الانسانية" وفق الأطر الشرعية.
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|