يستدرجنا الحنين من بين أغصان الغربة الملتوية
لنتوقَ الى زرقة السماء الهامشية بألوان الأمنيات
ونسج الخيال الأبيض كما لو أنها غيوم تصافح السماء البنفسجية
من بين طيبةٍ أعياها بعضآ من خذلان
وبعضآ من حنين باردٍ في شتاء غريب
كشتاء لندن الغريب في زمن اللاسكون الصامت
لأمضي به بلحن مموج كأمواج الشوق
يكسوها الوجع
لي مع عينيك ثرثرات وحروف ولي فيها اسرار واحاديث وطيوف ولغه لايفهمها ملايين والوف. |
|