هي : وما ينفعني قلب رجل مضى كي يمنح جسده وحياته وعمره سواي ،
تاركا خلفه هذا الكم المخيف من الحزن والذكرى والعذاب والحنين ،
وبقايا امرأة ؟
ترى ، هل ستمنحها أطفالي ؟
هل تذكر أطفال أحلامنا ؟ أطلقنا عليهم أسماء
ذات مساء دافئ بالحب
لي مع عينيك ثرثرات وحروف ولي فيها اسرار واحاديث وطيوف ولغه لايفهمها ملايين والوف. |
|