رائع جدا أن نعزم بصدق على الكتابة في زمن رتابة الروح وعصيان القلم!
محاولة الكتابة في حد ذاتيا تحديا لفوضى الأفكار!
تجرّئي يا وداد وواصلي فتح دفاتر الذكريات، فربما خروجها إلى الهواء الطلق،
قد يساعد في التئام الجراح مهما كانت بليغة!
وكلنا شوق في اقتناص لحظة انفجار الرئتين حينما يبدأ الرأس بالغرق..
وتأكدي يا وداد أننا لن نلعب دور "رجل الدفاع المدني" كي ننقذك من الغرق،
ولكن سنكون في موقف المتأمل والمستمتع بغرقك في بحر الابداع!
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|