منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - [ إلــى ريــف عينيه ]
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 28-06-2017   #11
 
الصورة الرمزية وداد









مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 13344
  المستوى : وداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلة
وداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلةوداد عقلك المتطور يخولك للمهمات المستحيلة
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :وداد غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

لازال وجهك غيمة مشبعة بالمطر ولازلتُ تلكَ الطفلة تجري خلفكَ وتحاولُ التقاطكَ بين أصابعها الخمسة!


 

من مواضيعي

الاوسمة

افتراضي

 

ليتني أستطيع أن أثرثر كأي امرأة أخرى ، أن أملك كلاما طويلا جدا
دون أن أشعر بسخافة ما أقوله في منتصف الحديث، أحاول أن
أمنحك ما يمنحني صوتك لكنني لا أتجاوز عقدة كهذه أبدا،
هل أكتب الآن لأنني أفتقده ؟
وهل سيبدو حالما لو أنني قلت أني أحلم بحياة من صوتك،
أريكة بصوتك، سرير بصوتك ، نافذة وستائر وغيمات، لأن لا أحد غيري
يعلم ما يمنحني إياه صوتك، أية سعادة وطفولة وحياة!

كنت أكبر من طفولتي دائما.
لكنني لا أتذمر ولا أحمّل أي أحد ذنبا، لأنني أؤمن أنها كانت
بداية لما أنا عليه الآن، ولا أقول هذا من امتنان أو رضا، بل لأنني
تصالحت مع ما أكونه، لكن صوتك يجعلني أعيد عيش اللحظات
الأجمل منها، هل ستغفر لي لو أخبرتك أنني كنت أدخل يدي في الغسالة
وهي تدور وأجمع الفقاعات ثم أنفخها في الهواء حين لا أملك تلك اللعبة
وصوتك يعيد لي فرحا ودهشة مماثلة مرة بعد مرة ؟

 


::
::



اسم العميل: وداد
رقم العميل: 001
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان

::
::


وداد غير متصل   رد مع اقتباس